الصفحه ٤٧٧ :
واحتاج إلى العمارة وإقامة الشعائر ، والثانية في قضية (١) القبة التي أحدثها النصارى عند دير صهيون
الصفحه ٤٧٨ : الخاصكي ، والقضاة والخاص والعام إلى دير صهيون ، وجلسوا بداخل القبة
التي أحدثها النصارى ، وتكلموا في أمرها
الصفحه ٤٨٨ :
، وكان عبدا (٣) زاهدا منقطعا إلى الله تعالى في الخلوة التي بصدر جامع
النساء بداخل المسجد الأقصى ، والناس
الصفحه ٤٨٩ : شهر شوال ، ثم في يوم الجمعة بعد صلاة الجمعة قرىء
كل من التوقيعين بالمسجد الأقصى الشريف.
وفيها حج إلى
الصفحه ٤٩٨ : ٨٩٩ ه سبعة أشهر وعشرين يوما ، ثم في يوم الثلاثاء ثاني
شهر ربيع الآخر ، دخل الأمير جان بلاط إلى القدس
الصفحه ٥٠٤ : وغيرهم ، وجد ودأب ، ولازم الاشتغال والإشغال
إلى أن برع وتميز ، وأشير إليه في حياة شيخه الزيني ماهر ، وكان
الصفحه ٩ : المستشرق هنري سوفيرHenri Sauvaire إلى الفرنسية في باريس عام ١٨٧٦ م
(٢).
وهناك مختصر
للأنس الجليل اسمه
الصفحه ١٢ :
والمدارس والمساجد التي تعود إلى تلك الفترة.
٧ ـ اعتمد أيضا
على مشاهداته الشخصية (١) أو سماعه
الصفحه ٢٥ : وذلك لكثرته.
٤ ـ قلب الهمزة
ياء في كثير من الأحيان ، وقد تم ضبطها دون الإشارة إلى ذلك ، مثل قوله
الصفحه ٣٢ : مماليكه ، وسار هو والناصر داود إلى قبة
الصخرة الشريفة (١١) وتحالفا على أن تكون ديار مصر للصالح ، ودمشق
الصفحه ٣٥ : معتقلين عند الملك الصالح إسماعيل ، فأطلق حسام
الدين وجهزه إلى مصر ، واستمر الملك المغيث في الاعتقال
الصفحه ٣٧ : ، فارقه وانتمى إلى الخوارزميين ، غير أن الصالح تمكن منه ، ووصل إلى قلعة
الجبل فكان آخر العهد به ، وذلك في
الصفحه ٣٨ :
والقدس الشريف ولله الحمد (٢) ، ووصلت الأسرى والرؤوس إلى مصر ودقت بها (٣) البشائر عدة أيام ، ثم أرسل الملك
الصفحه ٤٣ :
٦٥٤ ه (١) ، أرسل الخليفة المستعصم (٢) من حاسب الناصر داود على ما وصله في تردده إلى بغداد من
الصفحه ٤٥ : (١١) ، والمحراب (١٢) ، وهذا الجامع ممتد من جهة القبلة إلى جهة الشمال وهو
سبعة أكوار (١٣) ، متجاورة