الصفحه ٣٥١ : ، فنشأ
بعده وانتقل إلى مذهب أبي حنيفة ، وكان له ذكاء مفرط ينظم الشعر الحسن ، وكان حسن
الشكل طيب النغمة
الصفحه ٣٥٩ : من قبل الله تعالى ، وقد انتشر (٣) هذا المصحف بهذه الطريقة في غالب المملكة بخطه ، حتى
وصل إلى الحجاز
الصفحه ٣٦١ : الدين بن عمران الحنفي إلى أن توفي ، ثم استناب الشيخ عبد السلام
الرضي إلى أن توفي.
الشيخ الصالح
الناسك
الصفحه ٣٦٣ : قبره فأصبح ولم يجد القبر ، نفع الله به ،
ودفن إلى جانبه جماعة من شيوخ الدركاه أولاد الشيخ سعيد
الصفحه ٣٦٦ : من
لم يلحقه توجه إلى قبره وقرأها عليه ، وفضائله جمة ، ومناقبه كثيرة ، توفي ثاني
عشر جمادى الأولى سنة
الصفحه ٣٨٠ : قواعد التفسير (٦) ، والرياض النواظر (٧) في الأسباب والنظائر (٨) ، بغية الواصل إلى معرفة الفواصل
الصفحه ٣٨٤ :
إلى جانب والده وعتيقه بلال. كان يروي الحديث ، وأخذ عنه جماعة ، توفي في
يوم الاثنين تاسع جمادى
الصفحه ٣٨٦ :
وأجيزها (١) من مشايخ القراء ، ثم عاد إلى مدينة الرملة ، وأقام بها
واشتغل بالعلم الشريف في مذهب
الصفحه ٣٩١ : يسيرة ثم يعاد إلى قضاء نابلس ،
وولي قضاء الرملة ، ونيابة الحكم بالديار المصرية ، وكان حسن السيرة عفيفا
الصفحه ٤٠١ : ترجمة الملك الظاهر جقمق ، ثم توجه إلى القاهرة ، فتوفي فيها في
أحد الجمادين سنة سبع وأربعين وثمانمائة
الصفحه ٤٢٢ : الإسلام التقوي القلقشندي (٣) إلى القاهرة المحروسة ، للسعي فيما كان بيد ابن عمه
الخطيب برهان الدين من نصف
الصفحه ٤٣٤ : إله إلا الله ، والله أكبر ، لا يزيد على ذلك ،
فقال له السلطان : قل الحق كيف وقع ، فلم يجبه بغير سبحان
الصفحه ٤٣٧ : .
ثم دخلت سنة ٨٨٠ ه (٤)
في شهر المحرم
فيها ، دخل القاضي شمس الدين بن يونس (٥) الشافعي إلى القدس
الصفحه ٤٦٨ : الناس ، وأفحشوا له بالقول ، وخرج من المجلس
معزولا ، فتوجه من حينه إلى القاهرة ولم يقدر له ولاية بعد ذلك
الصفحه ٤٧٤ : ذلك
لم تجر به عادة قبل اليوم ، وجهز المحضر إلى الأمير أقبردي (٢) الكبير دوادار المقام الشريف وهو