الصفحه ١١٣ :
عين سلوان ، ينسب (٦) إلى سيدنا أيوب عليه السلام ، وحكى صاحب كتاب الأنس
للجليس (٧)(٨) ، في معنى هذا
الصفحه ١٢١ :
بالساهرة علو سقف المغارة ، بحيث أنه لو أمكن حفر القبور (١) من أسفلها لنفذ إلى الكهف ، الذي هو
الصفحه ١٢٣ :
(٤) ، واستمرت خرابا إلى يومنا ، وفيها يدفن الأعيان من الأمراء ممن يرد إلى
بيت المقدس وغيرهم ، وأرض هذه القلندرية
الصفحه ١٣٥ : ، والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
ذكر عسقلان
عن عبد الله بن
عباس رضي الله عنهما ، قال : جاء رجل
الصفحه ١٣٨ : بالقرب من طور زيتا (٣) على طريق المار إلى سيدنا موسى الكليم ، عليه السلام ،
وهو ظاهر في مشهد بالقرية يقصد
الصفحه ١٤٨ : أعمال محافظة الخليل ، إلى الشمال الشرقي منها على مسافة
٨ كم ، ينظر : الحموي ، معجم البلدان ٣ / ٤٩٠
الصفحه ١٤٩ : السلام.
وأما المسافة
من بيت المقدس إلى بلد الخليل ، عليه السلام ، فهي تقرب من بريدين (١٠) ، وقيل أنها
الصفحه ١٦١ : ،
المتقدم ذكره وأقام عشر سنين وأربعة أشهر وعشرة أيام ، ثم نزل عن السلطنة باختياره
وتوجه إلى الكرك.
وتسلطن
الصفحه ١٦٢ :
قبة الصخرة كان قبل العشرين والسبعمائة ، وقد مضى عليه إلى عصرنا هذا ،
أكثر من مائة وثمانين سنة
الصفحه ١٧١ : قارئا ، وهو موجود إلى عصرنا ، ورسم بإبطال المظالم من القدس
الشريف ، ونقش بذلك بلاطة وألصقت (٢) بحائط
الصفحه ١٧٢ : الأقصى (٦) صلاة الغائب في يوم الجمعة حادي عشري صفر ، وتوفي بعد
أن خلع نفسه من الملك ، وعهد إلى ولده الملك
الصفحه ١٨٧ :
بمصر ، ثم عزل نفسه وعاد إلى القدس ، ثم ولي قضاء دمشق والخطابة بها ،
وأضيف إليه مشيخة الشيوخ ، وكان
الصفحه ١٩٣ : ه (٣)(٤) ، وأخذ عن أئمة الإسلام وفضل وتميز ، وحج من مصر سنة
٨٢٨ ه (٥) وجاور بمكة ، ورجع إلى مصر في
الصفحه ١٩٤ :
وسنذكر ترجمته فيما بعد إن شاء الله تعالى ، واستمر الشيخ عز الدين بها إلى
سنة ٨٣٨ ه (١)(٢).
قاضي
الصفحه ١٩٥ : واشتغل ، وناظر الفحول ، وقدم القدس وتوجه إلى دمشق وسمع الكثير ،
وأجاز جماعة ، ودرس وأفتى وحدث ، وحج إلى