الصفحه ٣٩٢ : سنة كاملة ، وأعيد في سنة تسع وسبعين ، ثم عزل في
جمادى الآخرة سنة ٨٨٢ ه (٤).
وتوجه إلى
القاهرة
الصفحه ٣٩٦ : بآمد (٤) ، ثم صار الأمير من الظاهرية يسمى جاولي ، وانتقل بعد
موته إلى بيت المنصور ، وانتقلت به الأحوال
الصفحه ٤٠٨ :
سلطنة الملك الأشرف برسباي ، وكان من مماليكه ، ثم انتقل إلى ملك الظاهر
جقمق (١) فأعتقه فنسهب إليه
الصفحه ٤٢٠ : بعضهم : «لا فارس الجيل ولا وجه
العرب» ، ودخل متسلمه إلى القدس (٣) في يوم الثلاثاء حادي عشر رجب ، ودخل
الصفحه ٤٢٨ : (١) ، وما وقع من قضاة مصر وعلمائها على هذه الحالة ، ثم
برز مرسوم السلطان إلى ناظر الحرمين ونائب السلطنة
الصفحه ٤٣٠ : الاثنين ثامن عشر ربيع الأول ، توجه القاضي فخر الدين بن نسيبة إلى القاهرة
مطلوبا.
وفيها في أحد
الأربعين
الصفحه ٤٤٦ : الحنبلي غائبا بالقاهرة لأنه توجه إليها في جمادى الأولى ، وكتب
القاضي الشافعي إلى نائبه بالرملة بمنع
الصفحه ٤٦٠ : توفي
الشيخ سعد الله الحنفي إمام الصخرة الشريفة ، وترك ولدا صغيرا ، فحمل الولد إلى
السلطان وساعده جماعة
الصفحه ٤٩٦ : شعبان ، ووصلوا إلى غزة في بكرة يوم الاثنين ، وحصل الاجتماع
بنائب غزة وقضائها بدار النيابة بغزة بعد العصر
الصفحه ٧ : ، العليمي ، الحنبلي والعمري نسبة إلى عمر
بن الخطاب (١) رضي الله عنه ، والعليمي نسبة إلى أحد أجداده عليل
الصفحه ٨ : مجير الدين الحنبلي في البلاد الإسلامية ، فذهب إلى القاهرة
في ربيع الثاني عام ٨٨٠ ه / ١٤٧٥ م ، ولزم
الصفحه ١٧ : وحدة إدارية سواء في عهد المماليك أو من سبقهم من
الأيوبيين ، سواء في الولاية أو النظر ، إذ يكون والي
الصفحه ٢٠ : أثرها إلى القاهرة ، وكان محبوبا
جدا من قبل سكان بيت المقدس ، وبعد أن وصل إلى القاهرة وتكلم في حضرة
الصفحه ٢٤ : تاريخ هذا المخطوط إلى عام ١٠٧٤ ه / ١٦٦٣ م ، وهو في
حالة سيئة من حيث الحفظ وقد لعبت به عوامل الزمن
الصفحه ٣٩ : المقدس ، هو آخر فتوحاته فإنه استمر بأيدي
المسلمين إلى عصرنا ، وأرجو (٤) من كرم الله تعالى استمراره كذلك