الصفحه ٢٠٠ : سنة ٨٧٣ ه (١) ، قطعة من كتاب المقنع (٢) في الفقه وأجازني ، واستمر القاضي غرس الدين إلى ٨٧٥ ه
الصفحه ٢٢١ : ، يتلقونه واحدا بعد واحد إلى أن
وصل إلى القاضي علاء الدين في التاريخ المتقدم ذكره ، فباشره بعفة ونزاهة
الصفحه ٢٧٠ : الخليل ، عليه السلام ، في سنة ٧٥٤
ه (٥)(٦) سمع الحديث ، واشتغل بالعلم ، وقدم من بلد الخليل إلى بيت
الصفحه ٢٧٨ :
ابن زوجة أبي عذيبة (١)(٢) وفاته في يوم الأربعاء رابع عشري شعبان سنة ٨٤٤ ه ،
ودفن إلى جانب أبي عبد
الصفحه ٢٨٤ : البسملة
(٢) ، والعقد المنضد في شروط حمل (٣) المطلق على المقيد وشرحه (٤) ، وغير ذلك ، وهي حيّ يرزق إلى
الصفحه ٣١٨ : مقيما
بها إلى سنة ٨٧٩ ه (٢) فوقعت الفتنة التي بسبب كنيسة اليهود وسنذكرها فيما بعد
في ترجمة السلطان
الصفحه ٣٣٠ : المراد هنا الاختصار ، قدم شيخ الإسلام برهان الدين من القاهرة
المحروسة إلى بيت المقدس في سنة ٨٩٨
الصفحه ٣٣٨ : القضاء (٦) باختياره واعتذر بعلو سنه واستمر بالمؤيدية (٧) معظما ، فقدر الله حضوره إلى بيت المقدس في سنة
الصفحه ٣٤٧ : الشيبة ، ولي نصف (٧) إمامة الصخرة الشريفة مشاركا لأخيه بالنصف ، وباشرها
دهرا طويلا هو وأخوه ، إلى أن توفي
الصفحه ٣٥٠ :
القدس الشريف ، فلما وصل إلى الرملة حصل له (١) توعك ، فلم يستطع ركوب الفرس ، فحمل في محفة إلى القدس
الصفحه ٣٥٣ : ودرس
، وانتفع به الطلبة ، وكان عنده سكون ، قليل الكلام فيما لا يعنيه ، وعند ما توجه
إلى الحجاز الشريف
الصفحه ٣٥٤ : (٤) بابن الجمال الأشقر الحنفي ، اشتغل ودأب وحصّل ، وفضل
في مذهب الإمام أبي حنيفة ، رضي الله عنه ، وسافر إلى
الصفحه ٣٦٧ : خليل الطرابلسي
المالكي ، وكان متوليا في سنة ٤٢ وبعدها إلى سنة ٤٤.
ثم ولي بعده
قاضي القضاة أمين الدين
الصفحه ٣٦٨ : ، ركب القضاة
للقائه على العادة ، وألبس خلعة السلطان ، وكان قد أمسك جماعة من الفلاحين فلما
وصل بهم إلى
الصفحه ٣٧٢ : سنة ٨٥٧ ه ، وتوجه إلى القاهرة ، فولي قضاء
طرابلس (٣) ، وتوجه إليها ، وتوفي بها في شهور سنة ٨٧٨ ه