الصفحه ٥٠١ : السلطان أن شيخ الإسلام الكمالي بن أبي شريف يتوجه بنفسه وصحبته قضاة القدس
الشريف والرملة إلى مدينة غزة
الصفحه ٢٣ : ـ ١٥ ، عدد الأسطر ٢٥ ، وضعها جيد ، لكن لا يوجد ما يشير إلى تاريخ نسخها
أو ناسخها.
٣
ـ المخطوط
الصفحه ٤٩ : موجود إلى عصرنا هذا ، وعليه مكتوب تاريخ عمله ، وهذا بحسن
(٥) نية نور الدين الشهيد فإنه بلغه الله مراده
الصفحه ٥٧ : لكن (٢) طوله من القبلة إلى الشمال أكثر من عرضه من الشرق (٣) إلى الغرب على ما سنذكره فيما بعد عند ذكر
الصفحه ٥٨ : المذكور.
مقام النبي صلى الله عليه وسلم (٦) :
ويقال أنه كان
إلى جانب (٧) قبة المعراج في صحن الصخرة قبة
الصفحه ٦٩ : عليهما السلام ، فالياس
من أنبياء بني إسرائيل ، وقد ذهب جماعة من العلماء إلى أن الخضر نبي ، وذهب آخرون
إلى
الصفحه ٨١ : واقفها إلى جهة نابلس في سنة وفاته في جمادى
الأولى (٣) لتجهيز الرجال لتجريده ابن عثمان ملك الروم
الصفحه ١٢٦ :
سماء إلى سماء ، فما مررت بشيء من الجنان (١) ولا في السموات إلا ومكتوب عليه لا إله إلا الله
الصفحه ١٣٦ : وسلم ، قد أخرج (٩) اليهود من المدينة ، فخرجوا إلى الشام وإلى أذرعات (١٠) وأريحا ، ثم (١١) أجلى آخرهم
الصفحه ١٤٧ :
وكانت هذه
الحادثة حين كان القاضي أبو بكر (١) بن العربي بالشام ، وتقدم في ترجمته أنه وصل (٢) إلى
الصفحه ١٥٠ :
وروي عن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، أنه قال : وسط الأرضين بيت
المقدس ، وأرفع الأرضين كلها إلى
الصفحه ١٦٩ :
إلى القدس الشريف ، ووقف عليه جهة (١) للقارئ والخادم ، وشرط النظر لمن يكون شيخ المدرسة (٢) الصلاحية
الصفحه ١٨٨ : قاضي القضاة برهان الدين واستقر بعده فيهما (١) ولده محب الدين ، باشر نيابة عنه إلى أن توفي محب الدين
في
الصفحه ١٩٢ : (٢) بالديار المصرية مدة يسيرة ، ثم ولي القضاء عن شيخ
الإسلام ابن حجر مدة يسيرة ، ثم رجع إلى القدس على تدريس
الصفحه ١٩٧ : ونزاهة وديانة ، إلى أن عزل بين
السائح في سنة ٨٤٤ ه (٦) ، ثم ولي تدريس الصلاحية في سنة ٨٥٠ ه ، بعد وفاة