الصفحه ١٨ : مشحونة بالروايات عن سيبويه والأخفش والكسائيّ والفراء
وغيرهم من النحويين البصريين والكوفيين والإستظهار في
الصفحه ٢٥ : سفيان وأولها :
طاف الخيال بأصحابي وقد هجدوا
من أم علوان لا نحو ولا صدد
الصفحه ٢٨ : علما له بالغلبة. وذلك
نحو ابن عمر وابن عباس وابن مسعود ،
__________________
(١) نسبه هنا إلى
الصفحه ٣١ : الزيد أشرف من ذاك الزيد ، وهو قليل.
وكل مثنى أو
مجموع من الأعلام فتعريفه باللام نحو أبانين وعمايتين
الصفحه ٣٢ : قيس الرّقيّات. وكذلك الأسامتان والأسامات ، ونحو ذلك.
وفلان وفلانة
وأبو فلان وأم فلانة كنايات عن
الصفحه ٣٣ : ورأيت الرجل
ومررت بالرجل.
واختلافه لفظا
بحرف في ثلاثة مواضع في الأسماء الستة مضافة وذلك نحو جاءني أبوه
الصفحه ٣٤ : .
واختلافه محلا
في نحو العصا وسعدى والقاضي في حالتي الرفع والجر وهو في النصب كالضارب.
الصفحه ٤١ : فاعله
ويزيد مفعوله ، ولا شاهد ولا حذف. وجعل العسكري هذه الرواية هي الثابتة وعد الأولى
من تصحيف النحويين
الصفحه ٤٢ : يكون أمرهم
واحدا. وخشن جمع بكسر الشين وهو الشديد. وقيل أخشن والجمع خشن بسكون الشين نحو
قوله
الصفحه ٤٣ :
الفصل الثاني : المبتدأ والخبر
تعريفهما
هما الإسمان
المجردان للإسناد نحو قولك زيد منطلق
الصفحه ٤٧ : الكتاب يعني
سيبويه وله كتاب في النحو إسمه (الكتاب).
الصفحه ٤٨ :
الفصل الثالث : خبر إن وأخواتها
سبب رفع خبر إن
هو المرفوع في
نحو قولك إن زيدا أخوك ، ولعل بشرا
الصفحه ٤٩ : يجيء من تركيبه
إسم يقع على الواحد أما نحو غنم ورهط فانه اسم جمع اتفاقا. والمهل السبق. وقال ابن
الحاجب
الصفحه ٦٢ : ، ويا غلام بشر وبشرا ، ويا عمرو الحارث والحارث ، وقرىء
والطير رفعا ونصبا إلا البدل ، ونحو زيد وعمرو من
الصفحه ٦٦ :
تيّمت بتاء التأنيث على الغيبة إلا انه جاء علي نحو قوله. أنا الذي سمتن أمي
حيدره. وكان الوجه أن يقول سمته