الصفحه ٥٣٢ :
إنما صح لأن
الياء مرادة وعكسه قوله :
فيها عياييل أسود ونمر (١)
لأن الياء
مزيدة للإشباع كيا
الصفحه ٥٤٨ :
وقفت عليه تعثر طرف اللسان بما فيه من التكرير. والهاوي الألف لأن مخرجه
أتسع لهواء الصوت أشد من
الصفحه ١٠ : مرتفعا به في قولك زيد أخوك ، ولا
عمل للخلاف فيه».
ويؤكد الزمخشري
انحيازه إلى البصريين وابتعاده عن
الصفحه ١٩ :
الأسباب؟ فيطمسوا من تفسير القرآن آثارهما ، وينفضوا من أصول الفقه
غبارهما. ولا يتكلموا في الإستثنا
الصفحه ٢٨ : (١)
وقالوا في
الأوقات لقيته غدوة وبكرة وسحر وفينة وقالوا في الأعداد ستة ضعف ثلاثة وأربعة نصف
ثمانية.
أوزان
الصفحه ٣٨ : وزيد ضارب غلامه
وحسن وجهه. وحقه الرفع. ورافعه ما أسند إليه. والأصل فيه أن يلي الفعل لأنه كالجزء
منه
الصفحه ٦٥ : (١)
وتقول في غير
الصفة يا هذا زيد وزيدا ويا هذان زيد وعمرو وزيدا وعمرا وتقول يا هذا ذا الجمّة
على البدل
الصفحه ٦٧ : أن يضم
الأول :
حكم المنادى المضاف إلى ياء المتكلم :
وقالوا في
المضاف إلى ياء المتكلم يا غلامي ويا
الصفحه ١٠٧ : لك فمشبه في الشذوذ
بالملامح والمذاكير ولدن غدوة. وقصدهم فيه إلى الإضافة وإثبات الألف وحذف النون
لذلك
الصفحه ١٣٧ :
فذكر الضمير في
يصفق حيث أراد ماء بردي وقد جاء قوله عز وجل :
(وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ
أَهْلَكْناها
الصفحه ١٨٦ : من الأم
ـ ر له فرجة كحلّ العقال (١)
ونكرة في معني
شيء من غير صلة ولا صفة
الصفحه ١٩٧ :
فعال :
فعال على أربعة
أضرب التي في معنى الأمر كنزال وتراك وبراك ودراك ونظار وبداد أي ليأخذ كل
الصفحه ٢٢٧ : مميزها عاملة فيه عمل كل مضاف في المضاف إليه ، فإذا وقعت بعدها من وذلك كثير
من استعمالهم منه قوله تعالى
الصفحه ٢٢٩ : ، ونون مكسورة ، لتكون الأولى علما لضم
واحد إلى واحد ، والأخرى عوضا مما منع من الحركة والتنوين الثنتين في
الصفحه ٢٧٦ : كلّام قال قيتال.
وقال سيبويه في فعّال كأنهم حذفوا الياء التي جاء بها أولئك في قيتال ونحوها. وقد
قالوا