الصفحه ٢٣٧ : أفعل ، فعل ، فعل ، فعل. نحو قصاع
ولقاح وبرام ورقاب وبدور وحجوز وأنعم وأينق وبدر ولقح وتير ومعد ونوب
الصفحه ٢٤٧ : ء ، في نحو غرفة وأرض وحبلى وحمراء وهذى.
والمؤنث ما وجدت فيه إحداهن.
والتأنيث على
ضربين : حقيقي كتأنيث
الصفحه ٢٧٤ : والصّراخ والصّياح. وقال الخليل مدّوا البكاء على ذا ،
والذين قصروه جعلوه كالحزن والعلاج كالصوت نحو النّزا
الصفحه ٢٨١ : الثوب القصار. ويجوز ترك ذكر الفاعل والمفعول في الإفراد
والإضافة كقولك عجبت من ضرب زيدا ، ونحو قوله تعالى
الصفحه ٢٩١ :
الباب الثالث عشر
اسم المفعول
هو الجاري على
يفعل من فعله ، نحو مضروب لأن أصله مفعل ، ومكرم
الصفحه ٢٩٧ : يتوصل
إلى التفضيل في نحو هذه الأفعال بأن يصاغ أفعل مما يصاغ منه ثم يميز بمصادرها
كقولك : هو أجود منه
الصفحه ٣٣٣ :
الفصل الثالث : جزم المضارع
الجزم بحروف الجزم وأسمائه :
تعمل فيه حروف
واسماء ، نحو قولك لم يخرج
الصفحه ٣٤٩ : يرفعن المبتدأ وينصبن
الخبر. ويسمى المرفوع إسما ، والمنصوب خبرا. ونقصانهن من حيث أن نحو ضرب وقتل كلام
متى
الصفحه ٣٥٦ : اللغو منه والمستقر ، فاستحسن تقديمه إذا كان مستقرا نحو
قولك ما كان فيها أحد خير منك ، وتأخيره إذا كان
الصفحه ٣٨٠ : ، وكونها بمعنى
المصاحبة في نحو قوله عز وجل : (وَلا تَأْكُلُوا
أَمْوالَهُمْ إِلى أَمْوالِكُمْ) راجع إلى معنى
الصفحه ٣٨١ : منه. ويدخلها معنى الإستعانة في نحو كتبت بالقلم ، ونجرت
بالقدوم ، وبتوفيق الله حججت ، وبفلان أصبت الغرض
الصفحه ٣٩١ : فيه المفتوحة نحو مكان الفاعل ، والمجرور ، وما بعد لولا ، لأن
المفرد ملتزم فيه في الإستعمال ، وما بعد
الصفحه ٤٠٤ : بمهلة. ولذلك قال سيبويه مررت برجل ثم امرأة ، فالمرور ههنا مروران ، ونحو
قوله تعالى : (وَكَمْ مِنْ
الصفحه ٤٥١ :
لام جواب لو ولولا :
ولام جواب لو
ولو لا نحو قوله تعالى : (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ
الصفحه ٤٦٧ :
الباب السادس والعشرون
حرف التذكر
وهو أن يقول
الرجل في نحو قال ويقول من العام قالا ، فيمد فتحة