الصفحه ٢٥ : ، وإما مضارع كتغلب ويشكر ، وإما أمر كاصمت في قول الراعي
:
أشلى سلوقيّة
باتت وبات بها
الصفحه ٢٧ : يعرف له اسم غير العلم نحو ابن مقرض ، وحمار
قبّان.
أسماء وكنى
الحيوانات : وقد صنعوا في ذلك نحو صنيعهم
الصفحه ٧١ :
وهذا الذي يقال
فيه نصب على المدح والشتم والترحم.
الترخيم :
ومن خصائص
النداء الترخيم إلا إذا
الصفحه ٧٩ :
حذف المفعول به :
وحذف المفعول
به به كثير. وهو في ذلك على نوعين : أحدهما أن يحذف لفظا ويراد معنى
الصفحه ٩٠ :
ولقيته مصعدا
ومنحدرا.
عوامل الحال :
والعامل فيها
إما فعل وشبهه من الصفات ؛ أو معنى فعل كقولك
الصفحه ٢٠٢ : .
__________________
(١) نسبه في اللسان
إلى الأحوص.
اللغة تذكرت يروى تذكر على صيغة المضارع
المحذوف إحدى تاءيه.
الاعراب تذكرت
الصفحه ٢٣٦ :
وقد يجعل إعراب
ما يجمع بالواو والنون في النون. وأكثر ما يجيء ذلك في الشعر ، ويلزم الياء إذ
ذاك
الصفحه ٢٦٣ :
وما يسوغ فيه الأمران. فالأول نحو أبوي وأخوي وضعوي ومنه ستهيّ في أست.
والثاني نحو عديّ وزني وكذا
الصفحه ٢٨٨ : (١)
يشترط في عمله أن يكون في معنى الحال أو الاستقبال :
ويشترط في
إعمال اسم الفاعل أن يكون في معنى الحال أو
الصفحه ٣٠٠ :
لأنها قد غلبت
فاختلطت بالأسماء ونحوها جلّى في قوله :
وإن دعوت إلى جلّى ومكرمة (١)
وأما حسنى
الصفحه ٣٢٧ : إنما نموت ، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعا من الأول يعني أو نحن ممن يموت.
الواو :
ويجوز في قوله
عز وجل
الصفحه ٣٩٢ : : تدخل على
الإسم ان فصل بينه وبين إن كقولك إن في الدار لزيدا وقوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً
الصفحه ٣٩٤ :
بغاة ما
بقينا في شقاق (٢)
عدم جواز الجمع بين إن وأن :
ولا يجوز إدخال
إنّ على أن فيقال إن أن
الصفحه ٤٤١ :
وتقول إن مات فلان كان كذا ، وإن كان موته لا شبهة فيه إلا أن وقته غير
معلوم فهو الذي حسن فيه
الصفحه ٥١٦ :
وقوله :
مال إلى أرطاة حقف فالطجع (١)
الطاء :
والطاء أبدلت
من التاء في نحو اصطبر ، وفحصط