الصفحه ٥٥٠ : . ولا يدغم فيها إلا مثلها. وإدا
اجتمع العين والهاء جاز قلبهما حاءين وإدغامهما في نحو قولك في معهم وأجبه
الصفحه ١٠ : معظم المسائل ، وتبنيه آراءه ، وعدم
مناقشته أو مخالفته. وكأنه وضع كتابه ، أي كتاب سيبويه في النحو
الصفحه ٢٣ : إلى الأخرى. وذاك لا يتأتى إلا
في إسمين كقولك : زيد أخوك ، وبشر صاحبك. أو في فعل وإسم نحو قولك : ضرب
الصفحه ٢٤ :
كلثوم ، أو لقبا كبطة وقفة. وينقسم إلى مفرد ومركب ومنقول ومرتجل. فالمفرد
نحو زيد وعمرو ، والمركب
الصفحه ٢٦ :
ومنقول عن مركب وقد ذكرناه. والمرتجل على نوعين قياسي وشاذ. فالقياسي نحو
غطفان وعمران وحمدان وفقعس
الصفحه ٨١ : إسما وظرفا ، ومستعمل ظرفا لا
غير. فالمبهم نحو الحين والوقت والجهات الست. والمؤقت نحو اليوم والليلة
الصفحه ١٧٢ : مظهر ولا إلى مضمر بارز ، ونحو فعل ويفعل
يسند إليه وإليهما في قولك عمرو قام وقام غلامه وما قام إلا هو
الصفحه ١٧٣ :
ضمير الشأن :
ويقدمون قبل
الجملة ضميرا يسمى ضمير الشأن والقصة. وهو المجهول عند الكوفيين. وذلك نحو
الصفحه ٢١٩ : لا يقتضي تركيبه إلا بناء الأول
منهما. فمن الضرب الأول نحو العشرة مع ما نيّف عليها إلا اثني عشر
الصفحه ٢٣٩ : إليهم
محطوطة الأعكام (١)
جمع المعتل العين :
وامتنعوا فيما
اعتلت عينه من أفعل. وقد شذ نحو أقوس
الصفحه ٢٤٣ :
المفرد على الجنس ، ثم يميز منه واحده بالتاء ، وذلك نحو تمر وتمرة ، وحنظل وحنظلة
، وبطيخ وبطيخة ، وسفرجل
الصفحه ٢٥٩ : للنسبة إليه ، كما ألحقت التاء علامة
للتأنيث ، وذلك نحو قولك هاشمي وبصري. وكما انقسم التأنيث إلى حقيقي
الصفحه ٣١٤ :
والزيادتان
المفترقتان في نحو حبوكرى وهثعور ومنجنون وكنابيل وجحنبار.
والمجتمعتان في
نحو قندويل
الصفحه ٣٦٧ :
فعلا التعجب
بناؤهما :
هما نحو قولك
ما أكرم زيدا ، وأكرم بزيد. ولا يبنيان إلا مما يبنى منه
الصفحه ٣٦٩ : الحلق : الهمزة والهاء والحاء
والخاء والعين والغين إلا ما شذ من نحو أبى يأبى وركن يركن. وأما فعل يفعل نحو