الصفحه ٥٩ : لهم ما يعنون ، قالوا
اللهم اجعل فيها ضبعا وذئبا. وسمع أبو الخطاب بعض العرب وقيل له لم افسدتم مكانكم
الصفحه ١٧٠ :
وهو قليل ؛
والكثير أعطاها إياه ، وأعطاه إياها ، والإختيار في ضمير خبر كان وإخواتها
الإنفاصل كقوله
الصفحه ٢٠٤ :
وقال :
شتان هذا
والعناق والنّوم
والمشرب
البارد في ظل الدّوم
الصفحه ٢٢٦ : ء الجرّ
في الشعر مع الفصل قال :
كم في بني
سعد بن بكر سيد
ضخم الدّسيعة
ـ ماجد نفّاع
الصفحه ٣٩٦ :
ورووا إن تزينك
لنفسك وإن تشينك لهيه. وتقول في المفتوحة علمت أن زيد منطلق والتقدير أنه زيد
منطلق
الصفحه ٥١١ : :
والواو تبدل من
أختيها ومن الهمزة. فإبدالها من الألف في نحو ضوارب وضويرب تصغير ضرباب مصدر ضارب
، وأوادم
الصفحه ٥١٥ :
وفي أنه وحيهله
وقوله :
وقد رابني قولها يا هناه (١)
وهي مبدلة من
الألف المنقلبة عن الواو في
الصفحه ١٢ :
وإذا «كان الآخر ألفا قالوا في الأكثر الأعرف هذه عصا وحبلى ، ويقول ناس من
فزارة وقيس حبلي باليا
الصفحه ١٠٨ :
صورة الإنفصال. وقد شبهت في أنها مزيلة ومؤكدة بتيم الثاني في يا تيم تيم
عدى. والفرق بين المنفي في
الصفحه ١٤١ :
وللفم مجريان
أحدهما مجرى اخواته وهو أن يقال فمي والفصيح فيّ في الأحوال الثلاث. وقد أجاز
المبرّد
الصفحه ١٧٢ :
والضمير
المستتر يكون لازما وغير لازم. فاللازم في أربعة أفعال إفعل وتفعل للمخاطب وافعل
ونفعل. وغير
الصفحه ١٨٩ :
الحجاز فيه إذا كان علما أن يحكيه المستفهم كما نطق به فيقول لمن قال جاءني
زيدا. من زيدا؟ ولمن قال
الصفحه ٢٥٥ :
عمرو يقول أحيّ ومن قال أسيود قال أحيو.
مصير تاء التأنيث في التصغير :
وتاء التأنيث
لا تخلو من
الصفحه ٣٨١ :
في :
وفي معناها
الظرفية كقولك : زيد في أرضه ، والركض في الميدان ، ومنه نظر في الكتاب ، وسعى في
الصفحه ٤٤٠ : ، وإن
جئتني فأنت مكرم. وقد تجيء الفاء محذوفة في الشذوذ كقوله :
من يفعل الحسنات الله يشكرها (١)
ويقام