الصفحه ٣١٢ :
الزيادات الأربع :
والأربعة في
نحو إشهيباب وإحميرار.
الصفحه ٣١٩ : دخول قد ، وحرفي الإستقبال ، والجوازم ،
ولحوق المتصل البارز من الضمائر ، وتاء التأنيث الساكنة نحو قولك
الصفحه ٣٣٧ : لزهير وتارة ينسبه لابن خلف. قال الأعلم الشنتمري النحوي في شرح
ديوان زهير وقد أنكر الأصمعي أن تكون هذه
الصفحه ٣٣٩ : ، ونحوها مما أوله متحرك ؛ فإن سكن
زدت همزة وصل لئلا يبتدأ بالساكن ، فتقول في تضرب إضرب ، وفي تنطلق وتستخرج
الصفحه ٣٤٢ : عبد
الله الثوب الليلة ، ومن النحويين من أبى الإتساع في الظرف في الأفعال ذات
المفعولين.
والمتعدي وغير
الصفحه ٣٤٦ : إن زيدا منطلق أي أتفوه بذلك.
ومن خصائصها أن
الإقتصار على أحد المفعولين في نحو كسوت
الصفحه ٣٥١ :
المذكورة (والشاهد فيه) كالذي في سابقه.
(١) لم يعرف له قائل
على شهرته وكثرة تداوله في كتب النحو.
اللغة
الصفحه ٣٥٥ : ).
ما دام :
وما دام توقيت
للفعل في قولك أجلس ما دمت جالسا ، كأنك قلت : اجلس دوام جلوسك ، نحو قولهم
الصفحه ٣٦٣ : ويجمعان نحو قولك نعمت المرأة هند وإن شئت قلت نعم المرأة. وقالوا
هذه الدار نعمت البلد ، لما كان البلد الدار
الصفحه ٣٦٤ : كَذَّبُوا بِآياتِنا) على حذف المضاف أي ساء مثلا مثل القوم ، ونحوه قوله
تعالى : (بِئْسَ مَثَلُ
الْقَوْمِ
الصفحه ٣٨٢ : ملكتهم (والشاهد فيه) حذف جواب
رب على نحو ما سبق.
الصفحه ٣٨٤ : على الإتساع : مررت عليه إذا جزنه. وهو اسم في نحو قوله :
غدت من عليه بعد ما تمّ ظمؤها
الصفحه ٣٨٧ :
وهو عند المبرد
يكون فعلا في نحو قولك هجم القوم حاشا زيدا بمعنى جانب بعضهم زيدا ، أي فاعل من
الحشا
الصفحه ٣٩٠ : ، وحق أن زيدا منطلق ، فلا تجد بدّا من هذا
الضميم كما لا تجده مع الإنطلاق ونحوه. وتعاملها معاملة المصدر
الصفحه ٣٩٦ : الَّذِينَ كَفَرُوا)
ونحوه مما هو في القرآن كثير (والمعنى) أقسم بالله لقد قتلت مسلما كاملا في
الاسلام حلت