الصفحه ١٦٥ : أسباب : الهرب من التقاء
الساكنين في نحو هؤلاء. ولئلا يبتدأ بساكن لفظا أو حكما كالكافين التي بمعنى مثل
الصفحه ١٨٣ :
وذا في قولك ما
ذا صنعت بمعنى أي شيء الذي صنعته؟
صلة الوصل والراجع :
والموصول ما لا
بدله في
الصفحه ١٨٤ : إلى الفرزدق. قال العيني وممن نسبه إلى الفرزدق الزمخشري
ولعل ذلك كان في غير هذا المؤلف والصحيح الأول
الصفحه ١٨٧ :
وعمّ ولم وحتّام والام وعلام.
من :
ومن كما في
أوجهها ، إلا في وقوعها غير موصولة ولا موصوفة. وهي
الصفحه ١٩٤ :
ها :
ها بمعنى خذ ،
فتلحق الكاف فيقال هاك ، وتصرف مع المخاطب في أحواله. وتوضع الهمزة موضع الكاف
الصفحه ٢٠٨ : ء العطاشى. والصواديا
جمع صادية من الصدى وهو العطش.
الاعراب دعاهن فعل ماض ومفعول وهو ضمير
النسوة. ورد في
الصفحه ٢١٧ : للأعشى وهو يريد عكاظ فانزله
عنده وأكرم نزله فقال فيه هذه القصيدة وأولها :
لعمري لقد لاحت عيون
الصفحه ٢٢٠ :
والحادي عشر إلى التسعة عشر والتاسع عشر ، وهذا أحد عشرك وتسعة عشرك وكان
الأخفش يرى فيه الإعراب إذا
الصفحه ٢٢٢ :
وذباب يكون في
العشب قال :
وجنّ الخاز باز به جنونا (١)
وصوت الذباب
وداء في اللهازم قال :
يا
الصفحه ٢٣٣ : التنزيل : (فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُما). وفي قراءة عبد الله أيمانهما وفيه : فقد صغت قلوبكما.
وقال : ظهراهما
الصفحه ٢٧٤ :
وقوله :
في ليلة من جمادى ذات أندية (١)
في الشذوذ
كأنجدة في جمع نجد
وأما السماعي
فنحو الرجى والرحا
الصفحه ٣٣٥ :
كروا إلى حرّتيكم تعمرونهما (١)
وقوله تعالى : (فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي
الْبَحْرِ يَبَساً لا
الصفحه ٣٤٢ :
أظننت وأحسبت وأخلت وأزعمت. وضرب متعد إلى مفعول واحد وقد أجري مجرى أعلمت
لموافقته له في معناه فعدى
الصفحه ٣٤٧ : أن تسكت عنهما في البابين.
قال الله تعالى : (وَظَنَنْتُمْ ظَنَّ
السَّوْءِ ،) وفي أمثالهم : من يسمع يخل
الصفحه ٣٥٢ :
أن كان فيه
بمعنى صار.
صار :
ومعنى صار
الإنتقال وهو على ذلك على استعمالين : أحدهما كقولك صار