الصفحه ٢٦٩ : ذهب
اللذاذة والفتاء (١)
وقوله عز من
قائل : (ثَلاثَ مِائَةٍ
سِنِينَ) على البدل ، وكذلك قوله عز
الصفحه ١٣٥ : اعتمد على النقل الصحيح والرواية
المتواترة. وقد ورد في السنة ما يؤيدها قال صلّى الله عليه وسلّم هل أنتم
الصفحه ٢٧ : المعاني في ذلك مجرى الأعيان فسموا التسبيح بسبحان ، والمنية
بشعوب وأم قشعم ، والغدر بكيسان ، وهو في لغة بني
الصفحه ٢٠٣ : (١)
__________________
(١) هو للأعشى من قصيدة
طويلة يهجو بها علقمة بن علاثة ويمدح عامر بن الطفيل أولها :
شاقتك من نبلة
الصفحه ٢٠٤ : (٢)
__________________
(١) البيت للقيط بن
زرارة بن عدس أخي حاجب بن زرارة صاحب القوس التي يضرب بها المثل وقبله :
يا قوم قد
الصفحه ١٣٩ :
هذيل في نحو قوله :
سبقوا هويّ وأعنقوا لهواهم (١)
__________________
فان
تنج منها يا حزيم بن
الصفحه ١٥٩ : يدرك عمر بن الخطاب رضي
الله عنه ومات سنة خمس وأربعين بعد المائة ولم يعده أحد في التابعين.
الاعراب
الصفحه ٦٦ : له
يهجو بها عمر بن لجأ وقومه. وكان عمر هجا جريرا وأكثر القول فيه وجرير لا يجيبه
بشيء خمس سنين. ثم كلم
الصفحه ١٧٧ : بالفعل بنون قبلها صونا له من أخي الجرّ ، ويحمل عليه الأحرف
الخمسة لشبهها به. فيقال إنني. وكذلك الباقية
الصفحه ١٩٩ : للسنة ، وحناذ وبراح للشمس ، وسباط للحمّى ، وطمار للمكان المرتفع.
يقال هوى من طمار وأبنا طمار ثنيتان
الصفحه ٢٣٢ : النجم :
__________________
(١) تمامه. فعن آية
ما شئتم فتنكبوا. وهو لشعبة بن قمير شاعر مخضرم
الصفحه ١٦ : ء».
بهذا الكلام
خاطب أبو القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري الشعوبيين الذين استشرى أمرهم في
زمنه ووطنه
الصفحه ٣٢ : السّعدينا (٢) *
وفي حديث زيد
بن ثابت رضي الله عنه ، هؤلاء المحمدون بالباب.
وقالوا طلحة
الطلحات ، وابن
الصفحه ١٩٨ : للميسرة ، وجماد للجمود ، وحماد للمحمدة.
ويقولون للظباء إذا وردت الماء فلا عباب ، وإذا لم ترد فلا أباب
الصفحه ٣٦٠ : ،
وقال الله عز وجل : (وَطَفِقا يَخْصِفانِ).
__________________
(١) هو لامية بن أبي
الصلت من أبيات