الصفحه ١٥٢ : للمتنخل
الهذلي واسمه مالك بن عمرو. وقيل ابن عويمر. والمتنخل لقبه.
وهو على صيغة اسم الفاعل من تنخل يقال
الصفحه ١٦١ : عمر بن أبي ربيعة :
قلت إذ أقبلت وزهر تهادى (١)
__________________
(١) تمامه. كنعاج
الفلا تعسفن
الصفحه ١٧٠ : من قصيدة لعمر
بن أبي ربيعة شبب فيها بمحبوبته نعم أولها :
أمن آل نعم أنت غاد فمبكر
الصفحه ١٧٣ :
الْأَبْصارُ ،) وقوله تعالى : (أَوَلَمْ يَكُنْ
لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَماءُ بَنِي إِسْرائِيلَ). وقال
الصفحه ١٧٤ : ) وقال :
(فَهَلْ عَسَيْتُمْ). وقد روى الثقات عن العرب لولاك ولولاي وعساك وعساني
وقال يزيد بن أم الحكم
الصفحه ١٨٠ : الذي هو واجب عند فك الادغام على لغة
الحجاز ودونه الفتح للتخفيف وهو لغة بني أسد والضم ضعيف. ووجهه ارادة
الصفحه ١٩٤ : النابغة الجعدي وتبعه على ذلك خدمة كنابه ونسبه بعض شراح
أبيات المفصل إلى مزاحم بن الحارث العقيلي في أبيات
الصفحه ١٩٦ :
الجماجم ضاحيا هاماتها. وهو لكعب بن مالك شاعر رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من
قصيدة قالها في وقعة الأحزاب
الصفحه ١٩٧ : معدول عن أنزل إلا أن ذلك شاذ
بخلاف الثاني. وهذا مذهب سيبويه قال وأما ما جاء معدولا عن حده من بنات
الصفحه ٢٠١ : . وانما جعل الشاعر تميميا
لأنه من بني قيس ومنازلهم باليمامة وفيها بنو تميم.
الصفحه ٢٠٥ : .
(١) تمامه. (وما أثمر
من مال ومن ولد) وهو للنابغة من قصيدة يمدح بها النعمان بن المنذر ويتنصل له بها
مما قذفوه
الصفحه ٢٠٨ : الإبل فالتففن وتضاممن للشرب.
(١) هو للحارث بن
الخزرج الخفاجي وبعده :
وتزينت لتروعني بجمالها
الصفحه ٢١٧ : بني آدم أكثر من غيرهم. وتقاسما من
القسم أي أقسم كل واحد منهما لا يفارق الآخر. والاسحم اختلفوا في
الصفحه ٢١٨ : يعاتب بها عمه ويذكره قبيح ما أسدى إليه
وكان عمه عامر بن مالك ملاعب الأسنة ضرب جارا للبيد بالسيف فغضب
الصفحه ٢٢٢ : خاز باز أرسل اللهازما (٢)
__________________
(١) هو لعمرو بن أحمر
وصدره. تفقأ فوقه القلع السواري