الصفحه ٣٤٢ : تعديته ، وهو خمسة أفعال : أنبأت ونبّئت وأخبرت وخبرت
وحدثت. قال الحارث بن حلّزة :
فمن حدّثتموه له علينا
الصفحه ٣٤٥ : ؟ وأكل يوم
تقول عمرا منطلقا؟ بمعنى أتظن. وقال الشاعر :
أجهالا تقول
بني لؤيّ
لعمر
الصفحه ٣٤٧ :
__________________
(١) هو للعين المنقري
واسمه منازل بن زمعة من قصيدة يهجو بها رؤبة بن العجاج.
اللغة الأراجيز جمع أرجوزة
الصفحه ٣٧٢ :
الشيء على صفة نحو أحمدته أي وجدته محمودا ، وأحييت الأرض أي وجدتها حية النبات.
وفي كلام عمرو بن معد يكرب
الصفحه ٣٧٥ : وليس في الكلام احرنجمته لأنه نظير انفعلت في بنات الثلاثة ، زادوا نونا
وألف وصل كما زادوهما في هذا. وقال
الصفحه ٤١٦ : والله ، وأي والله ، وأي
لعمري ، وأي ها الله ذا.
وكنانة تكسر
العين من نعم. وفي قراءة عمر بن الخطاب وابن
الصفحه ٤٢٣ : تاركة بني عمي كأنهم عوالي الرماح ومرتثة
شيخ بني جثم هامة اليوم أوغد.
الصفحه ٤٣٢ :
تعدّون عقر
النيب أفضل مجدكم
بني ضوطرى لو
لا الكميّ المقنّعا
الصفحه ٥١١ : واللام والنون والباء. فإبدالها من الواو في فم وحدها. ومن اللام في لغة
طيء في نحو ما روى النمر بن تولب عن
الصفحه ٥١٢ :
وطامه الله على
الخير. ومن الباء في بنات مخر وما زلت راتما على هذا ورأيته من كثم. وقوله
الصفحه ٥١٦ : لمنظور بن حية الأسدي.
اللغة الدعة الراحة والخفض والهاء فيه
عوض من الواو تقول ودع الرجل بالضم. والارطاة
الصفحه ٤٠ : لامريء القيس بن حجر الكندي من قصيدة طويلة
أولها :
ألا عم صباحا أيها الطلل البالي
الصفحه ٤٩ : . وذكر
السيوطي في شرح شواهد المغنى نقلا عن الجمحي أنه للعجاج ، وإسمه عبد الله بن رؤبة
، ويكني أبا الشعشا
الصفحه ٥٠ :
ويقول الرجل للرجل هل لكم أحد من الناس عليكم فيقول إن زيدا أي يا ليت لنا.
ومنه قول عمر بن عبد
الصفحه ٥١ : لبعض بني
النبيت وذلك ان حاتما اتى ماوية بنت عفزر يخطبها فوجد عندها النابغة الذبياني
ورجلا من النبيت