الصفحه ١٥٩ : إلى عبد الله إبن كيسبة بفتح الكاف وسكون الياء.
ونسبه ابن يعيش إلى رؤبة بن العجاج وهو خطأ لأن رؤبة لم
الصفحه ١٦٥ : أسباب : الهرب من التقاء
الساكنين في نحو هؤلاء. ولئلا يبتدأ بساكن لفظا أو حكما كالكافين التي بمعنى مثل
الصفحه ١٦٨ : والقبح في هذا دون القبح في البيت الذي
قبله لأن اتصال الكاف ببلغت حسن بخلاف اتصال ضمير الفاعل بالفعل فانه
الصفحه ١٧٣ : المبتدأ في المعنى. وانما كافة ومكفوفة. ونوكل فعل مضارع مبني لما لم يسم
فاعله. ونائب الفاعل ضمير المتكلم
الصفحه ١٧٤ : طحت طوحا كهوي الساقط.
فما مصدرية وقيل كافة. وهوى فعل ماض وباجرامه متعلق بهوى وقد جعل أعضاءه اجراما
الصفحه ١٧٧ :
الكاف والياء بعد لو لا في موضع الجر ، وإن لو لا مع المكنى حالا ليس له مع
المظهر ، كما أن للدن مع
الصفحه ١٩٦ : وكأنها الكاف للتشبيه. وان حرف توكيد ونصب. وها اسمها.
وقوله لم تخلق جملة فعلية خبرها (والشاهد) في بله حيث
الصفحه ١٩٩ : الرضي في شرح الكافية إنه اسم جمع لا جمع. وقال السهيلي
إنه مفرد لا جمع ولا اسم جمع. وقال انه لا يصح أن
الصفحه ٢٠٨ : فاعله. وارعوين فعل ماض. ونون النسوة فاعله. ولصوته متعلق به.
وقوله كما الكاف للتشبيه. وما مصدرية.
ورعت
الصفحه ٢١٢ : سهيل. أما على رواية رفعه كما سبق فهو مضاف إلى جملة
على الشائع. وذكر المحقق الرضي في شرح الكافية ان حيث
الصفحه ٢١٤ : مفعوله الثاني. وسيدا مفعوله
الثالث. وقوله كما قيل الكاف للتشبيه. وما مصدرية. وإذا للمفاجأة. وان حرف توكيد
الصفحه ٢٢٨ :
الخبرية كأيّن. وهي مركبة من كاف التشبيه وأيّ. والأكثر أن تستعمل مع من قال الله
عز وجل : (وَكَأَيِّنْ مِنْ
الصفحه ٢٣١ : صفته.
وعند محرق صفة أخرى. ويمنعانك فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو فاعل والكاف
مفعوله. وان تضام
الصفحه ٢٦٤ : . والمرئي فاعله.
ولغوا مصدر في محل الحال. وقوله كما الكاف للتشبيه وما مصدرية. وألغيت فعل وفاعل.
والحوار
الصفحه ٢٧١ : ورأيت ثلاثة فالإعراب كما تقول هذه كاف ، وكتبت جيما.
والهمزة في أحد
واحدى منقلبة عن واو. ولا يستعمل أحد