الصفحه ٥١٦ : برجلي.
الدال :
والدال أبدلت
من التاء في ازدجر ، وازدان ، وفزد ، واذدكر غير مدغم فيما رواه أبو عمرو
الصفحه ٥٤١ : انني ان حرف توكيد ونصب. والياء
اسمها. والليث خبر. والجملة سدت مسد مفعولي علمت. وأنا ضمير فصل لا محل له
الصفحه ٤٢٧ : إن. واسمها
ضمير شأن محذوف. والجملة بعدها خبرها. وإياك مفعول أقلي وأقلي فعل مضارع فاعله
ضمير المتكلم
الصفحه ٣٠٥ : الكتاب.
الاعراب مجر اسم كأن على حذف المضاف
واقامة المضاف إليه مقامه أي كأن أثر والرامسات جر بالاضافة
الصفحه ٣٨١ :
في :
وفي معناها
الظرفية كقولك : زيد في أرضه ، والركض في الميدان ، ومنه نظر في الكتاب ، وسعى في
الصفحه ٧٢ : الأول. وعلى سمعان في موضع رفع خبر المبتدإ السابق.
وقوله من جار في محل نصب على أنه تمييز عن الجملة
الصفحه ٣٥٥ : :
وليس معناه نفي
مضمون الجملة في الحال ، تقول ليس زيد قائما الآن ، ولا تقول ليس زيد قائما غدا.
والذي
الصفحه ٣٩٠ : .
والحمار مفعوله. والمقيد صفة حمار (والشاهد فيه) انه لما كف لعل عن العمل أولاها
الفعل الذي لم يلها قبل ولا
الصفحه ١٩٠ :
تحملينه طليق. وهذا شاذ عند البصريين. وذكر سيبويه في ماذا صنعت بالرفع أحدهما أن
يكون بمعنى أي شيء الذي
الصفحه ٣٥١ :
من القلب الذي
يشجع عليه أمن الإلتباس. ويجيئان معرفتين معا ، ونكرتين. ويجيء الخبر جملة ومفردا
الصفحه ٤٧٦ : .
هذا هو المختار ويجوز أن يكون في محل رفع على الابتداء. والجملة خبر له (والشاهد
فيه) كالذي في سابقه.
الصفحه ٢٨٢ :
وبيت الكتاب :
قد كنت داينت
بها حسّانا
مخافة
الافلاس والليانا
الصفحه ٥٠٤ : .
__________________
الاعراب ظاهر (والشاهد فيه) انه أدخل
الهاء في الواحد. ويؤيد هذا ما نقله الخليل في كتاب العين من قولهم تأمهت
الصفحه ١٥٤ : الميم وفتح العين وتشديد الياء مصغر معاوية وهو أحد رجاز
الاسلام. ونسبه ابن يعيش في شرح هذا الكتاب للأسود
الصفحه ١٨٩ :
الحجاز فيه إذا كان علما أن يحكيه المستفهم كما نطق به فيقول لمن قال جاءني
زيدا. من زيدا؟ ولمن قال