الصفحه ١٠٩ : لبس المجد وجعل الخبر عن أحدهما خبرا عن
الاثنين اختصارا وكان اللازم أن يقول إذا هما ارتديا بالمجد
الصفحه ٣٣٤ : :
__________________
(١) نسبه سيبويه في
الكتاب للأخطل وليس هو في ديوان شعره الذي رأينا وتمامه. فكل حتف أمرىء يجري
بمقدار
الصفحه ٣٩ : . وجملة
كأن مع إسمها وخبرها في موضع نصب صفة كمتا. (والشاهد فيه) ان جرى واستشعرت لما
توجها إلى معمول واحد
الصفحه ٢٠٥ : ء لك الأقوام كلّهم (١)
__________________
شرح فصيح ثعلب شتان
موضوع موضع تشتت وإذا قلت شتان ما هما
الصفحه ٣٥٩ :
أن يفعل إلى عساهن ، وعساني أن أفعل ، وعسانا أن نفعل.
وتقول كاد يفعل
إلى كدن ، وكدت إلى كدتن
الصفحه ٢٨٨ : (١)
يشترط في عمله أن يكون في معنى الحال أو الاستقبال :
ويشترط في
إعمال اسم الفاعل أن يكون في معنى الحال أو
الصفحه ٣٢ : انه نعت
لسعد لجاز ، ولكن الرواية بالفتح ، (والشاهد) في السعدينا حيث دخلت الألف واللام
في جمعه
الصفحه ٤٩٢ : (والشاهد
فيه) كالذي في سابقه (والمعنى) ان هذا الرجل لقصره ودمامته إذا جلس لقوم فتكلموا
بكلام يضحكون به تفكر
الصفحه ٢١٢ : حيث إليه. وطالعا مفعول ثان لترى إن كانت
علمية وحال من حيث ان كانت بصرية. وهذا على رواية جر سهيل أما
الصفحه ٢١٤ : ، وخرجت فإذا زيد بالباب. قال :
وكنت أرى
زيدا كما قيل سيدا
إذا أنه عبد
القفا
الصفحه ٥١٧ : شيحا
اللغة لا تحبسنا من الحبس. وفي رواية
الجوهري لا تحبسانا. قال وربما خاطبت العرب الواحد بلفظ
الصفحه ١٣٠ : قولهم
اذهب بذي تسلم واذهبا بذي تسلمان واذهبوا بذي تسلمون. أي بذي سلامتك والمعنى
بالأمر الذي يسلمك
الصفحه ١٨ : كان في ألفاظ
البيت اختلاف في الرواية سردتها وعزوت كل رواية إلى راويها أو إلى الكتاب الذي
وجدتها فيه مع
الصفحه ١٠٦ : . واسمها محذوف
أي مثل. ويصح أن يكون هيثم اسمها على تأويل العلم باسم الجنس. وللمطي خبر لا.
وقوله ولا فتى الخ
الصفحه ٤٩٥ : غض فعل أمر فاعله ضمير المتكلم.
والطرف مفعوله. وانك ان حرف توكيد ونصب والكاف اسمها ومن نمير خبرها. ولا