الصفحه ١٩٤ : المتقاذف جملة من مبتدأ
وخبر. قال الأديب البغدادي وأجود من هذا أن يكون سيرها فاعل الظرف لاعتماده على
الموصوف
الصفحه ١٧٦ : والخبر وحذف اخبار المبتدآت لا حجر فيه. ومذهب المبرد أن الكاف مفعول مقدم
والفاعل مضمر كأنه قال عساك الخير
الصفحه ٣٥٤ : نافية. وتنفك فعل مضارع. اسمها ضمير
يعود إلى الناقة. وإلا زائدة. ومناخة خبر تنفك. وعلى الخسف يتعلق بمناخة
الصفحه ٨٥ : إليه.
وقوله فما القيسي مبتدأ وخبر. والفخار عطف على الخبر (والشاهد فيه) كما في سابقه (والمعنى)
أن الشاعر
الصفحه ١٥٥ : مشهورا بالغارات. والثاني انه اسم وهو انحسار الشعر عن مقدم
الرأس. والثالث وهو الذي اختاره المصنف هنا أنه
الصفحه ٥٥٢ : على ضوء البرق الذي أراه من بعد. وأراد بمعونته له أن
يسهر معه ليخفف منه ما يتجدد له من الوجد كلما لمع
الصفحه ١٠٨ :
صورة الإنفصال. وقد شبهت في أنها مزيلة ومؤكدة بتيم الثاني في يا تيم تيم
عدى. والفرق بين المنفي في
الصفحه ١٣٦ : ميل في رد
المعزى إلي. وانني أن حرف توكيد ونصب. والياء اسمها. وطبيب خبرها. وما موصولة في
محل جر باليا
الصفحه ٣٩١ :
موضع المبتدأ التزم تقديم الخبر عليها فلا يقال أن زيدا قائم حق ، ولكن حق
أن زيدا قائم.
التمييز
الصفحه ٣٤٦ : الدار الخ خبر المبتدأ. (والشاهد فيه) كالذي في سابقه (والمعنى)
يقول لرفيقه ان رحيل الأحبة غدا فمتى تظن
الصفحه ١٣٥ : اعتمد على النقل الصحيح والرواية
المتواترة. وقد ورد في السنة ما يؤيدها قال صلّى الله عليه وسلّم هل أنتم
الصفحه ٢٣٩ : مبتدأ. ومحطوطة الأعكام
خبر. واليهم يتعلق بالخبر. (والشاهد فيه) ان المؤنث الذي لا تاء فيه مما هو معتل
الصفحه ١٨٨ : في هذا الشعر فيروونه عموا صباحا.
واستدل على ذلك بما في نوادر أبي زيد. وأقول ان الشعر الذي أنكره نسبه
الصفحه ٦٩ : . وفي القرى خبرها. (والشاهد فيه) أن كرا حذف
منه حرف النداء على انه يوصف به أي وهو شاذ.
وفيه شذوذان
الصفحه ١٠٢ : عمل فيه بالفاعل والمفعول.
ويضمر العامل
في خبر كان في مثل قولهم الناس مجزيون بأعمالهم إن خيرا فخير