الصفحه ٢٠٢ : . والجار والمجرور في محل النصب مفعوله (والشاهد فيه)
مجيء هيهات منونا وغير منون (والمعنى) تذكرت ما مر من
الصفحه ٣٩٤ : من
المتعاديين يفعل ما يشق على الآخر أو من الشق بمعنى الجانب لأن كل واحد يكون في
طرف غير طرف الثاني
الصفحه ٣٣٧ : موصولة في محل جر بالاضافة. ومضى فعل ماض فاعله ضمير يعود
إلى الذي. والجملة من ليس واسمها وخبرها خبر أن
الصفحه ٥٢٩ : إنما يعل منها ما كان على مثال الفعل نحو باب ودار وشجرة شاكة
ورجل مال ، لأنها على فعل أو فعل. وربما صح
الصفحه ١٧٤ :
والضمير في
قولهم ربه رجلا نكرة مبهم ، يرمي به من غير إلى مضمر له ، ثم يفسر العدد المبهم في
قولك
الصفحه ٢٧٤ : ء ونظيره القماص. ومن ذلك ما
جمع على أفعالة نحو قباء وأقبية وكساء وأكسية ، كقولك قذال وأقذلة وحمار وأحمرة
الصفحه ٢١٣ : وإذا :
ومنها إذ لما
مضى من الدهر ، وإذا لما يستقبل منه. وهما مضافتان أبدا. إلا إذ تضاف إلى كلتا
الصفحه ٥٣٧ : الياء في ماض
للضرورة. والقياس إسكانها لأنه اسم فاعل من مضى يمضي كقاض من قضى يقضي. (والمعنى)
ان النسا
الصفحه ٣٦٨ :
زيدا للدلالة على المضي. وقد حكي ما أصبح أبردها ، وما أمسى أدفأها والضمير
للغداة.
الصفحه ٧٨ : والفرج والمفاليج. وكان من شأن هذا الشعر أن أبا الأسود كان يختلف إلى إبن
عباس وهو على البصرة فيصله ويقضي
الصفحه ١١٧ : عنها وقد جلده فيها عمر بن الخطاب رضي الله عنه
سبع مرات ثم نفاه إلى جزيرة وهو القائل في الخمر
الصفحه ١٠٩ : فيحتمل أمرين النصب على اللفظ والرفع على المحل. ومروان جر
بالاضافة ممنوع من الصرف. وابنه عطف عليه ، وإذا
الصفحه ٣٦٧ : أفعل التفضيل. ويتوصل إلى
التعجب مما لا يجوز بناؤهما منه بمثل ما توصل به إلى التفضيل ، إلا ما شذ من نحو
الصفحه ٤٣٩ : ولو تجعله
للمضي وإن كان مستقبلا كقوله تعالى : (لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي
كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ
الصفحه ٢٠٥ : ، وتلحق به التاء منونا في الأحوال.
أنواع أسماء الأفعال من حيث التعريف والتنكير :
وهذه الأسماء
على