الصفحه ٤٦٥ : الأمر على ما ذكر المخاطب. والثاني إنكار أن يكون على خلاف
ما ذكر كقولك لمن قال قدم زيد : أزيدنيه ، منكرا
الصفحه ٤٥٨ :
بالنهي. ومن التشبيه بالنهي دخولها في النفي وفيما يقاربه من قولهم : ربما
تقولن ذاك ، وكثر ما يقولن
الصفحه ١٩٦ : فاعله ضمير يعود
إلى الحرب. والجماجم مفعوله. وضاحيا حال من الجماجم سببية. وهاماتها فاعل ضاحيا
وبله على
الصفحه ٤٤١ : .
زيادة ما على إن :
وتجيء إن مع
زيادة ما في آخرها للتأكيد قال الله تعالى : (فَإِمَّا
يَأْتِيَنَّكُمْ
الصفحه ٢٥٣ : . وقال الأخفش سمعت من يقول : سفيرجل متحركا
والتصغير والتكسير من واد واحد.
في التصغير ترد اسماء إلى
الصفحه ٥٠٨ : مطرد في نحو قال وباع ودعى ورمى
وباب وناب مما تحركتا فيه وانفتح ما قبلهما ، ولم يمنع ما منع من الإبدال
الصفحه ٦٢ : حتما. (والمعنى) قد ظهر من الأمور
المشكلة ما يوجب الخصام والنزاع فإن كنت مصرا على الطلب بثأرك فقم فخاصم.
الصفحه ٣٩١ : واللهازم (١)
تكسر لتوفر على
ما بعد إذا ما يقتضيه من الجملة ، وتفتح على تأويل حذف الخبر ، أي فإذا
الصفحه ٨٣ : ولم يذكر احد منهم قائله ولا ذكر له سابقا ولا لاحقا.
الاعراب فكونوا الفاء للعطف على ما قبله
إن تقدمه
الصفحه ٤٨٠ : (٢)
__________________
(١) تمامه. والتبن
والحلفاء فالتهبا. وعزاه سيبويه في الكتاب لرؤبة. وقال ابن يسعون انه لربيعة بن
صبح على ما
الصفحه ٣٦١ : قصيدته الرائية المشهورة وقبله :
ففداء لبني قيس على
ما أصاب الناس من سر وضر
الصفحه ٣٩٢ :
ولكون المكسورة
للإبتداء لم تجامع لامه إلا إياها وقوله :
ولكنني من حبها لعميد (١)
على أن الأصل
الصفحه ٣٠٥ : يكون مصدرا (والمعنى) يصف
ربعا عفا بعد أهله ولعبت به الرياح فصار ما أبقت منه بمنزلة رسم الكتابة على
الصفحه ٢٥١ : ، ومنها فعلى وهي على
ضربين : اسم كأجلى ودفرى وبردى ، وصفة كجمزى وبشكى ومرطى ، ومنها فعلى كشعبى
وأربى. ومن
الصفحه ٤٠٥ : لنفي الحال في قولك ما يفعل وما زيد منطلق أو منطلقا على اللغتين
ولنفي الماضي المقرب من الحال في قولك ما