الصفحه ٢٢٦ :
حارثة المرّي والد هرم ممحدوح زهير. ومحدودبا من الحدب وهو ما ارتفع من الأرض.
وغارها أي غائرها فحذف عين
الصفحه ٥١١ : وأويدم ورحوي وعصوي وألوان تثنية إلى إسما. ومن الياء في نحو موقن وطوبي
مما سكن ياؤه غير مدغمة وانضم ما
الصفحه ٣٦٤ :
رجال من السودان لم يتسربلوا.
اللغة قتل الخمرة مزجها بالماء. وحب
أصلها حبب بضم العين فان نقلت
الصفحه ٤٩٠ :
عليه حركتها وحذفت كقولك : مسلسلة والخب ومن بوك ومن بلك وجيل وحوبة وأبو
يّوب وذو مرهم واتبعي مره
الصفحه ٨٥ : واو المعية لكنه لا يجوز
نصبه على أنه مفعول معه لعدم العامل لفظا ومعنى.
(٢) لم أر من نسبه
إلى قائله
الصفحه ٣٣٠ : إلا
أن أراها فجاءة
فأبهت حتّى
ما أكاد أجيب (٢)
__________________
مرفوع على
الصفحه ١٣٢ : أمسحه مرة بعد أخرى. ويروى أرقت له أي سهرت من
أجله. والذراعان والجهة من منازل القمر الثمانية والعشرين
الصفحه ٩٣ : فذهب الثمن صاعدا أو زائدا. ومنه أتميميا
مرة وقيسيا أخرى ، كأنك قلت أتحول. ومنه قوله تعالى : (بَلى
الصفحه ١٦٩ : . وينبغي إذا اتصلا أن يقدم منهما ما للمتكلم على غيره ، وما للمخاطب
على الغائب ، فتقول أعطنيك واعطانيه زيد
الصفحه ٨١ : والسوق
والدار. والمستعمل إسما وظرفا ما جاز أن تعتقب عليه العوامل. والمستعمل ظرفا لا
غير ما لزم النصب نحو
الصفحه ١٠٢ : . فما
اعتذارك من قول إذا قيلا. وهذا البيت من جملة أبيات كتب بها النعمان بن المنذر بن
ماء السماء إلى
الصفحه ١٨٩ : في كتاب الحروف :
إذا ما أتيت
بني عامر
فسلم على أيّهم
أفضل (١)
فإذا
الصفحه ١٨٤ : عطف على قتلا الملوك.
(والشاهد فيه) ان اللذا حذفت منه النون
تخفيفا إذ أصله اللذان وهو لغة بني الحارث
الصفحه ٢٦٤ :
كما الغيت في الدية الحوارا
ثم ان الفرزدق مر بذي الرمة فانشده هذه
القصيدة. فلما أتى على هذه
الصفحه ٧٠ : قولهم إنا معشر العرب نفعل كذا. ونحن آل فلان كرماء. وإنا معشر الصعاليك لا
قوة بنا على المروة. إلا أنهم