الصفحه ٩٦ : وهو على ثلاثة أوجه : ما استثني بإلّا من
كلام موجب وذلك جاءني القوم إلا زيدا ، وبعدا وخلا بعد كل كلام
الصفحه ٤٢٩ : (٢)
__________________
(١) لم أر من نسبه
إلى قائله.
الاعراب يسر فعل مضارع. والمرء مفعوله.
وما مصدرية. وذهب فعل ماض. والليالي
الصفحه ٥٠٩ : يعود إلى المرء (والشاهد فيه) إبدال الياء من الميم فان يأتمي
أصله يأتم أي يقتدي.
(٢) لم يسم أحد قائله
الصفحه ٢٨٠ :
اسم المرة :
وبناء المرّة
من المجرّد على فعلة تقول قمت قومة وشربت شربة. وقد جاء على المصدر
الصفحه ٢٢٥ :
منصوبة على الحال بما في الظرف من معنى الفعل ، والمعنى كم نفسا لك غلمانا.
فصل كم الخبرية عن مميزها
الصفحه ١٤٥ :
تثيبني وتسرا (١)
مرّ يا مرّ
مرّة بن تليد
ما وجدناك في
الحوادث غرّا
الصفحه ٩٧ : من شعره في الطالبيين وذاك لأنه كان يميل إلى الطالبين بالرأي والهوى ويميل
إلى الأمويين بقوة الحرص على
الصفحه ٥٤٧ : بشبه الإنسلال من مخرجها إلى مخرج الحاء.
والمطبقة الصاد والظاء والضاد والطاء. والمنفتحة ما عداها
الصفحه ١٠ : الكوفيين مرة أخرى عند ما يقول بشأن بناء فعل
الأمر «وهو مبني على الوقف عند أصحابنا البصريين. وقال الكوفيون
الصفحه ٢٦٣ : الباب إلا ما اعتل لامه نحو شية فإنك تقول فيه وشوي ،
وقال أبو الحسن وشييّ على الأصل ، وعن ناس من العرب
الصفحه ١٢٤ : ذي صباح
لأمر ما
يسوّد من يسود (١)
وقال الكميت :
إليكم ذوي آل
النبي
الصفحه ١٩٠ : صنعته وجوابه حسن بالرفع وأنشد للبيد :
ألا تسألان
المرء ما ذا يحاول
أنحب فيقضى
أم
الصفحه ٣٨ :
الفصل الأول : الفاعل
الفاعل هو ما
كان المسند إليه من فعل أو شبهه مقدما عليه أبدا كقولك ضرب زيد
الصفحه ١٥ :
الإعراب حسب تعبير المؤلف ، وحمل الناس على اعتماده في التدريس والتحصيل على مر
العصور. ولعلّ هذا ما توخاه
الصفحه ٢٢٧ : ، والجرّ على الخبر ، والرفع على معنى كم مرّة حلبت علي
عماتك.
سبق كم الخبرية بمن :
والخبرية مضافة
إلى