الصفحه ٢٠٩ : . وسأوتشؤ دعاء للحمار إلى الشرب ، وفي المثل إذا وقف الحمار على الرّدهة
فلا تقل له سأ. وجاه زجر للسبع. وقوس
الصفحه ٢٨٣ : إكرام عمرو أخاه غدا.
ولا يتقدم عليه
معموله فلا يقال زيدا ضربك خير له ، كما لا يقال زيدا إن تضرب خير له
الصفحه ٣٢١ :
الباب الثاني
الفعل المضارع
تعريفه :
وهو ما تعتقب
في صدره الهمزة والنون والتاء والياء. وذلك
الصفحه ٥٥٩ : والمكان.................................... ٣٠٣
الباب السابع عشر :
اسم الآلة
الصفحه ٤٢٥ :
الأخفش زيادته في الإيجاب.
الباء :
وزيادة الباء
لتأكيد النفي والإيجاب في نحو ما زيد بقائم
الصفحه ٧٢ :
ولا يخلو
المرخم من أن يكون مفردا أو مركبا فإن كان مفردا فهو على وجهين أحدهما أن يحذف منه
حرف واحد
الصفحه ٤٢ :
صَبَرُوا
حَتَّى تَخْرُجَ إِلَيْهِمْ) على معنى ولو ثبت. ومنه المثل الأحظيّة فلا ألية أي إن
لا تكن
الصفحه ٤١ : أن العرب تقول
طاح الشيء وطاحه غيره بمعنى أبعده وعليه فالطوائح جمع طائحة من المتعدي قياسا لا
شذوذ فيه
الصفحه ١٣٣ : على علالة والقارح من الخيل الذي بلغ أقصي أسنانه ، يقال قرح ذو الحافر يقرح
بفتح العين فيهما قروحا انتهت
الصفحه ٩٠ :
ولقيته مصعدا
ومنحدرا.
عوامل الحال :
والعامل فيها
إما فعل وشبهه من الصفات ؛ أو معنى فعل كقولك
الصفحه ٤٣٥ : جواب لن يفعل ، كما أن يفعل جواب لا يفعل ، لما
في لا يفعل من اقتضاء القسم.
وفي سوف دلالة
على زيادة
الصفحه ٤٣ : وغصبتهما
القرار على الرفع. وإنما اشترط في التجريد أن يكون من أجل الإسناد لأنهما لو جرّدا
للإسناد لكانا في
الصفحه ١٢ :
وإذا «كان الآخر ألفا قالوا في الأكثر الأعرف هذه عصا وحبلى ، ويقول ناس من
فزارة وقيس حبلي باليا
الصفحه ٢٩٤ : النعمان بن المنذر نقع في شدة من الأمر فكنى
عن ذلك بما ذكره.
(٣) هو لحميد الأرقط
وصدره (غير ان ميفاء على
الصفحه ٢٢٨ : :
وكيت وذيت
مخففتان من كيّة وذيّة. وكثير من العرب يستعملونهما على الأصل ولا تستعملان إلا
مكرّرتين. وقد جا