الصفحه ٤٥١ :
إذا ما خفت
من أمر تبالا (١)
لام الإبتداء :
ولام الإبتداء
هي اللام المفتوحة في قولك لزيد
الصفحه ٥٤٢ : الفتيا والقضيا في بناء فعلى من قضيت وأما
فعلى فحقها أن تنساق على الأصل صفة وإسما.
قلب الياء ألفا بعد
الصفحه ١٥٧ :
الفصل الثالث : البدل
أنواع البدل :
هو على أربعة
أضرب : بدل الكل من الكل كقوله تعالى
الصفحه ٢٨٦ : .
وهو لأبي طالب من أبيات يرثي بها أبا أمية المغيرة بن عبد الله زوج أخته وكان خرج
إلى الشام متجرا فمات
الصفحه ٢٤٩ :
غلام ربعة ويفعة على تأويل نفس وسلعة. وإنما يكون ذلك في الصفة الثابتة ، فأما
الحادثة فلا بد لها من علامة
الصفحه ٤٩٥ : لسانك عن مفاخرة الناس
فانك من قبيلة وضيعة. ولست من كعب ولا كلاب حتى تصاول وتفاخر.
(١) تقدم الكلام عليه
الصفحه ٥٤٣ : .
__________________
(١) هو لعبيد بن
الأبرص. وكان من سبب انشاده هذا الشعر ان حجرا أبا امرىء القيس غضب على قوم عبيد
وهم بنو أسد
الصفحه ٤٩٧ : . وهي في الأمر العام على الحركة. وقد جاء منها ما هو على السكون.
وذلك من الأسماء في نوعين : أحدهما أسما
الصفحه ٤٣٤ : ضمير فيها يعود إلى الرجال. وبركابنا خبر تزل.
والباء فيه للمصاحبة. وأن مخففة من الثقيلة والا فصح الغاؤها
الصفحه ١٤٨ : البكرة من الإبل بمنزلة الفتاة من
النساء. وصرت أي شد عليها الصرار وهو خيط يشد فوق خلف الناقة لئلا يرضعها
الصفحه ٤١١ :
دخولها على أسماء الشرط والضمائر :
وأكثر ما تدخل
ها على اسماء الإشارة والضمائر كقولك هذا وهذه وها
الصفحه ٨٨ : على التمييز مع جواز كونه
مفعولا له لكن الأول أقرب. وزعل منصوب على أنه مصدر تشبيهي مضاف إلى فاعله
الصفحه ٢٣٨ :
والجمع بالواو
والنون فيما كان من هذه الصفات للعقلاء الذكور غير ممتنع كقولكم صعبون وصنعون
وحسنون
الصفحه ٥٠٥ : صال زط.
الهمزة :
فالهمزة أبدلت
من حروف اللين ومن الهاء والعين. فإبدالها من حروف اللين على ضربين
الصفحه ٤٠٤ : :
الواجب فيها أن
يكون ما يعطف بها جزءا من المعطوف عليه إما أفضله كقولك مات الناس حتى الأنبياء أو
دونه كقولك