الصفحه ٣٨٣ :
لنقصانها عن الباء ، والتاء لا تدخل من المظهر إلا على واحد لنقصانها عن الواو.
وقولهم والله قيل
الصفحه ٣٠ :
وقال أبو النجم
:
باعد أمّ
العمرو من أسيرها
حرّاس أبواب
على قصورها
الصفحه ٢٩٨ : :
__________________
(١) اللغة الجيد
العنق. والسالفة ناحية مقدم العنق من لدن معلق القرط إلى الترقوة. والقذال جماع
مؤخر الرأس
الصفحه ٥١٩ : فنحره فأنكرت عليه ذلك فقال هذا.
الاعراب هكذا خبر مقدم. وفزدي مبتدأ
مضاف إلى ياء المتكلم. وأنه توكيد
الصفحه ٣٢٦ : في هذه المواضع بل للعدول به إلى غير ذلك معنى وجهة من الإعراب مساغ.
فله بعد حتى حالتان : هو في إحداهما
الصفحه ٥١٤ : ء والتاء. فإبدالها من الهمزة في هرقت الماء ، وهرحت الدابة
، وهنرت الثوب ، وهردت الشيء ، عن اللحياني
الصفحه ١٠٧ : على
تأويل العلم باسم الجنس وهو الأجواد لشهرة بني أمية بالجود.
(١) قال ابن قتيبة هو
من بكر بن وائل
الصفحه ٤٤ : منطلق ، وبكر ان تعطه يشكرك ، وخالد في الدار.
ولا بد في
الجملة الواقعة خبرا من ذكر يرجع إلى المبتدأ
الصفحه ٢٧٧ : :
وقد يرد المصدر
على وزن اسمي الفاعل والمفعول ، كقولك قمت قائما ، وقوله :
ولا خارجا من فيّ زور كلام
الصفحه ٣٩٦ : شلشل شول
وقد غلط العيني في جعله في فتية في محل
نصب على الحال من شاو وتجويزه أن يكون حالا من
الصفحه ٤١٠ : فاعله ضمير يعود إلى الموصول. والجملة صلة
الموصول. وأضحك عطف على أبكى. وقوله والذي عطف على الموصول الأول
الصفحه ٣١ : أمه أو بدل منه. والزيد معطوف على حاجب. وزيد المعارك بدل من الزيد أو عطف
بيان منه. (والشاهد فيه) كالذي
الصفحه ٤٥ :
اللغة : يبعد من قولهم أبعده الله نحاه
عن الخير. والتلبب أخذ السلاح للقتال والتأهب للكفاح. والغارات جمع
الصفحه ٦٠ : أريد أو أعني عبد
الله. ولكنه حذف لكثرة الإستعمال وصاريا بدلا منه.
ولا يخلو من أن
ينتصب لفظا أو محلا
الصفحه ٢٥٧ : تصير الكلمة على حروفها الأصول
ثم تصغرها كقولك في حارث حريث وفي أسود سويد وفي خفيدد خفيد وفي مقعنس قعيس