الصفحه ١٤١ : صيرك حالا. وذا المجاز سوق كانت للعرب في
الجاهلية على فرسخ من عرفة. وفي الصحاح إنها بمعنى وليس بشيء فان
الصفحه ٤٠٦ : ولم ينفعه الندم أي عقيب ندمه
وإذا قلته بلما كان على معنى أن لم ينفعه إلى وقته ويسكت عليها دون أختها في
الصفحه ٥٢٦ : ، من الواو إلى فعل ، ومن الياء إلى فعل ، ثم نقلت الضمة
أو الكسرة إلى الفاء فقيل : قلت وقلن ، وبعت وبعن
الصفحه ١١ : ، كما يقال
أتمنى زيدا قائما. والكسائي يجيز ذلك على إضمار كأن. والذي غرهما منها قول الشاعر
: يا ليت أيام
الصفحه ٢٧ : فهم. قال :
إذا ما دعوا
كيسان كانت كهولهم
إلى الغدر
أدنى من شبابهم المرد
الصفحه ٥٩ :
الكلام لم أر مطلوبا مثل مطلوب في هذا اليوم. وقوله ولا طلبا عطف على مطلوبا.
وجملة لم أر كاليوم إلى آخره في
الصفحه ١٦٥ :
البناء على السكون هو القياس :
والبناء على
السكون هو القياس. والعدول عنه إلى الحركة لأجل ثلاثة
الصفحه ٢٩ : من إخوتهم.
أعلام يدخلها
أل التعريف : وبعض الأعلام يدخله لام التعريف وذلك على نوعين لازم وغير لازم
الصفحه ٢٥٩ : على الأسم لتغييرات شتى لانتقاله بها من معنى
إلى معنى وحال إلى حال. والتغييرات على ضربين : جارية على
الصفحه ١٦٣ : (١)
__________________
(١) نسبه هنا لأبي
قيس بن رفاعة الأنصاري. وتبعه عليه شراحه. وليس في الصحابة من يقال له أبو قيس بن
رفاعة
الصفحه ٥٣٥ : . وقوله ولا من حفى عطف على كلالة. وحتى غائية وتلاقي فعل مضارع
منصوب بأن المضمرة. وفاعله ضمير يعود إلى
الصفحه ٣٠٤ : .
الاعراب ما نافية وهي مبتدأ. وقوله إلا
في إزار خبرها. وعلقة عطف على ازار.
ومغار نصب على الظرفية لأنه اسم
الصفحه ٩٢ :
حالا. ولا تخلو من أن تكون اسمية فعلية فإن كانت اسمية فالواو إلا ما شذ من قولهم
كلمته فوه إلى فيّ ، وما
الصفحه ٥٣٨ : لم ترى
قبلي أسيرا يمانيا (٢)
__________________
معطوف على هجوت.
ومعتذرا نصب على الحال من
الصفحه ١٨٦ : اللهِ). وهي في وجوهها مبهمة تقع على كل شيء. تقول لشبح رفع لك
من بعيد لا تشعر به ما ذاك ، فإذا شعرت أنه