الصفحه ٢١٤ : ) وقوع إذا بمعنى المفاجأة (والمعنى) كنت أعلم زيدا سيدا من
السادات فإذا هو على غير ذلك.
(٢) استشهد به
الصفحه ٢٠٣ : هيهية من المضاعف كزلزلة. وأما
المكسورة فجمع المفتوحة وأصلها هيهيات فحذف اللام والوقف عليها بالتا
الصفحه ١٩ : عمياء وخبط خبط عشواء
، وقال ما هو تقوّل وافتراء وهراء ، وكلام الله منه براء. وهو المرقاة المنصوبة
إلى
الصفحه ١٦٠ : التارك داخلا على بشر وذلك غير صحيح وإلا لكان منصوبا لأن المحلى بال لا يضاف
إلى ما ليس فيه أل. وجوز سيبويه
الصفحه ١٩٨ : عمرو بن المنذر بن ماء السماء ملك
الحيرة من أعدائه وهم قوم النابغة وأخبره بأنهم قد أجمعوا على غزوه
الصفحه ١٨٣ : الفعل وهو مع المرفوع
به جملة واقعة صلة للام ويرجع الذكر منها إليه كما يرجع إلى الذي. وقد يحذف الراجع
كما
الصفحه ٥١٠ : ضفادع (والمعنى) ان هذا المنهل ليس عليه من يمنع الشرب منه وماؤه كثير يكفي
كل وارد كنى عن هذا المعنى بكثرة
الصفحه ٢٦٨ :
فإن زمانكم
زمن خميص (١)
وقد رجع إلى
القياس من قال :
ثلاث مئين
للملوك وفى بها
الصفحه ٢٦٢ :
وثاية ونحوهما.
النسبة إلى ما هو على حرفين :
وما كان على
حرفين فعلى ثلاثة أضرب : ما يردّ ساقطه ، وما
الصفحه ١٠٤ : الصداقة.
والراتق الذي يرتق ما في الثوب من خرق ويخيطه.
الاعراب لا لنفي الجنس. ونسب اسمها مبني
على الفتح
الصفحه ٢٨ : :
حنت قلوصي إلى بابوسها جزعا
فما حنينك أم ما أنت والذكر
اللغة غاو ضال من الغواية
الصفحه ١٦٧ : تقول ضرب أنت ولا هو
ولا ضربت إياك إلا ما شذ من قول حميد الأرقط :
إليك حتى بلغت إياك (١)
وقول بعض
الصفحه ٧٥ : خيرا ولو كان خبرا لم يجز دخول الفاء. وبفأس متعلق بقام. وبين نصب على
الظرفية مضاف إلى ما يليه. وجازر
الصفحه ٤٧٨ :
حكم الفعل المعتل اللام :
والوقف على
المرفوع والمنصوب من الفعل الذي اعتلت لامه بإثبات أواخره نحو
الصفحه ٩٩ : وخلاف المماثلة. ودلالته عليها من جهتين : من جهة الذات
ومن جهة الصفة. تقول مررت برجل غير زيد ، قاصدا إلى