الصفحه ١٢٣ : يعود إلى الطير. وركبان فاعله. ومكة جر
بالاضافة إليه وهو ممنوع من الصرف للعلمية والتأنيث. وبين منصوب على
الصفحه ١٢٨ : فعل
وفاعل وبه متعلق بذعرت. والباء بمعنى في. والضمير يعود إلى الماء المذكور في البيت
قبله. والقطا مفعول
الصفحه ١٣ :
معنى مفرد بالوضع». ويعرف الاسم بقوله : «الاسم هو ما دل على معنى في نفسه
دلالة مجردة عن الإقتران
الصفحه ٤٣٠ : ما ذكروه فمع
انه قول بلا دليل فهو خروج من ورطة إلى ما هو أشد منها وادهى.
الصفحه ١١٩ : فيها ما نال
المسلمين في وقعة أحد من الانكسار ، ويعرض فيها بالنبي صلّى الله عليه وسلّم
وأصحابه وهو يومئذ
الصفحه ٥٥٢ : على ضوء البرق الذي أراه من بعد. وأراد بمعونته له أن
يسهر معه ليخفف منه ما يتجدد له من الوجد كلما لمع
الصفحه ١٦٨ : غير صحيح إلا
أن يكون من أفعال القلوب فلا يقال ضربتني ولا أضربني ولا ضربتك بفتح التاء ولا زيد
ضربه على
الصفحه ٦٦ : وعني أي علي. وحروف المعاني ينوب بعضها عن بعض (والشاهد
فيه) نداء ما فيه أل وهو التي.
(٢) هو من قصيدة
الصفحه ١٥١ :
وبالمضاف إلى ما ليس معرّفا باللام لكونها أخص منه نحو جاءني الرجل صاحب عمرو.
الصفحه ٤٠ : ولم أطلب قليل من المال (١)
من قبيل ما نحن
بصدده إذ لم يوجه فيه الفعل الثاني إلى ما وجه إليه الأول
الصفحه ٢١٢ : .
منذ :
ومنها منذ ،
وهي إذا كانت إسما على معنيين : أحدهما أول المدة كقولك ما رأيته منذ يوم الجمعة ،
أي
الصفحه ٣٧٩ :
حروف الإضافة
تعريف الحرف :
الحرف ما دل
على معنى في غيره. ومن لم ينفك من اسم أو فعل يصحبه
الصفحه ٣٩٠ :
ومنهم من يجعل
ما مزيدة ويعملها. إلا أن الإعمال في كأنما ولعلّما وليتما أكثر منه في إنما وأنما
الصفحه ٢٧٠ : ، يسكنها أهل الحجاز ويكسرها بنو تميم وأكثر العرب على
فتح الياء في ثماني عشرة ، ومنهم من يسكنها.
وما لحق
الصفحه ٢٣٦ : اتركاني ويروى ذراني.
وكل ما ارتفع من تهامة إلى العراق فهو نجد والسنين جمع إما العام أو القحط والشيب
جمع