الصفحه ١١٦ : إلى ياء المتكلم حذفت منه النون قال ابن
يعيش والصواب ان الياء في موضع نصب اتفاقا.
(١) تمامه إذا ما
الصفحه ٥٤٠ : بالواحد على قولهم صلاء وعظاء وعباء وأما من قال صلاية وعباية
فإنه لم يجىء بالواحد على الصلاء والعباء كما
الصفحه ٥٠٧ : الله أديه وفي أسنانه ألل وقالوا الشئمة وإبدالها من الهاء في ماء
وأمواء. قال :
وبلدة قالصة
أموا
الصفحه ١٣٥ : اسم رجل.
الاعراب عشية منصوب على الظرفية. وفر
فعل ماض. والحارثيون فاعل. وبعد ظرف مضاف إلى ما. وما
الصفحه ٥٣ : بليس في النفي والدخول على المبتدأ والخبر
إلا أن ما أوغل في الشبه بها لاختصاصها بنفي الحال ، ولذلك كانت
الصفحه ٩١ :
المبرد في كل
ما دل عليه الفعل.
والأسم غير
الصفة والمصدر بمنزلتها في هذا الباب ، تقول هذا بسرا
الصفحه ٢٧١ :
الفاعل المشتق من العدد لم يخل من أن تضيفه إلى ما هو منه كقوله تعالى : (ثانِيَ اثْنَيْنِ) وثالث ثلاثة ، أو
الصفحه ٢٣١ : الياء فان التثنية من جملة ما يرد الشيء
إلى أصله. وانما قلبت في المفرد ألفا لانفتاح ما قبلها. ويؤيده ما
الصفحه ١٣١ :
بالظرف. ولا يجوز اضافة در إلى اليوم على نحو قولهم عجبت من ضرب اليوم زيدا لأن
درا لا تجري مجرى المصدر ولا
الصفحه ٢٣٣ :
بين رماحي مالك ونهشل (١)
وتجعل الإثنان
على لفظ الجمع إذا كانا متصلين كقولك ما أحسن رؤسهما وفي
الصفحه ٧١ : . والثالثة أن لا يكون مندوبا ولا
مستغاثا. والرابعة أن تزيد عدته على ثلاثة أحرف إلا ما كان في آخره تاء تأنيث
الصفحه ١١٤ : وعلو الشأن وحسن السمعة. وسما علا وارتفع.
الاعراب ما نافية. وزال من اخوات كان.
واسمها ضمير يعود على
الصفحه ١٨ : ما يتوقف عليه
فهم معنى البيت أو ظهور وجه الاعراب فيه على الدوام. واقتصرت من وجوه الاعراب على
المذهب
الصفحه ١٩٩ : فراط
أطلت فراطهم البيت أقول ولا مانع من
حمله على الالتفات وهو الانتقال من الخطاب إلى الغيبة ان
الصفحه ٣٣١ : عليه أن لا يجور ، وينبغي
__________________
وابهت من باب قرب
وتعب أي أدهش وانجد.
الاعراب ما نافية