الصفحه ٤٢٣ : وكان رأي الخنساء أخت صخر تهنأ ابلا لها فقال فيها ذلك ثم خطبها
من أبيها فعرض عليها ذلك فقالت ما كنت
الصفحه ٦٩ : عنه.
الأختصاص :
وفي كلامهم ما
هو على طريقة النداء ويقصد به الإختصاص لا النداء ، وذلك قولهم أما أنا
الصفحه ٥٦ :
أنواع المفعول المطلق الذي اضمر فعله :
والمصادر المنصوبة
بأفعال مضمرة على ثلاثة أنواع : ما يستعمل
الصفحه ٢٤٧ :
للناس فهم يعرفون ما على مواضع العفة منها من العلامات.
الصفحه ١١٢ : ما بعدهما على الإبتداء ، ويقرؤن : ما هذا
بشر ، إلا من درى كيف هي في المصحف.
فإذا انتقض
النفي بإلّا
الصفحه ٤٨٤ : يبقى وأصله تالله لا يبقى (والمعنى) يقول الأيام لا تبقى شيئا على
حاله وكل ما فيها عرضة للتغير والزوال
الصفحه ١٣٦ : ء. وأعي فعل ماض فاعله ضمير يعود إلى ما. والنطاسي مفعوله. وحذيما بدل
منه. (والشاهد فيه) انه حذف المضاف وهو
الصفحه ٣٨٠ :
مِنْ ذُنُوبِكُمْ).
إلى :
وإلى معارضة
لمن دالة على انتهاء الغاية كقولك سرت من البصرة إلى بغداد
الصفحه ١٤٠ : . وقالوا جميعا لدي ولديه كما قالوا علي وعليه وعليك. وياء الإضافة
مفتوحة إلا ما جاء عن نافع محياي ومماتي وهو
الصفحه ١٦٦ :
الفصل الأول : المضمرات
أنواع الضمائر :
وهي على ضربين
متصل ومنفصل. فالمتصل ما لا ينفك عن اتصاله
الصفحه ١٦٤ : الفتح. وقد
اعترض عليه هناك بأن أن حرف والحرف لا يضاف إليه. وأجيب عنه بأنهم جعلوا ما يلاقي
المضاف من
الصفحه ١٥٤ : ألفا ثم
قلبت الألف ياء لانكسار ما قبلها. ويروى لم تأثم من غير إعلال ويفضلها يزيد عليها
من الفضل وهو
الصفحه ١١٨ : مني ومنك وهو بيني وبينك ، والمعنى أينا
ومنا وبيننا. قال العباس بن مرداس :
فأيي ما
وأيّك كان
الصفحه ٢١٥ : .
__________________
(١) لم أر من نسبه
إلى قائله على كثرة من استشهد به.
اللغة لدن ظرف بمعنى من عند. تقول وقف
الناس له من لدن
الصفحه ١٢٩ : هنا إلى الفعل وهو حنت (والمعنى) حنت نوار إلى أهلها
وليس الحين حين حنين وبدا من نوار ما كانت تستره من