الصفحه ٥٥٥ : فرقته والهرم
ضرب من النبات.
الاعراب تذري فعل مضارع فاعله ضمير يعود
إلى الناقة. وعلى الشوك متعلق به
الصفحه ٣٩١ : منطلق ،
وبعد قال لأن الجمل تحكى بعده ، وبعد الموصول لأن الصلة لا تكون إلا جملة. وما كان
مظنة للمفرد وقعت
الصفحه ٢٩ : (١)
__________________
(١) هو لرجل من طيء.
وكان رجل منهم من ولد عروة بن زيد الخيل قتل رجلا من بني أسد يقال له زيد ثم أقيد
به بعد
الصفحه ١٠٣ : قبله (والشاهد)
في حقا وكذبا حيث حذف العامل فيها وهو كان. والحذف شائع بعد إن ولو لا نكير فيه.
(١) هذا
الصفحه ١٧٨ : جابر. وليت حرف توكيد ونصب.
والياء اسمها. وجملة اصادفه خبرها. وافقد فعل مضارع منصوب باضمار أن بعد واو
الصفحه ٢٠٢ : به. وهيهات إسم فعل ماض بمعنى بعد. ورجوعها فاعل. واليك متعلق برجوعها.
ورجوع مصدر مضاف إلى فاعله
الصفحه ٢١٣ : جميعا. ومذ محذوفة منها. وقالوا هي لذلك أدخل في الأسمية.
وإذا لقيها ساكن بعدها ضمت ردّا إلى أصلها.
إذ
الصفحه ٣١٣ : الثلاث.
أوزان المزيد :
فالزيادة
الواحدة قبل الفاء لا تكون إلا في نحو مدحرج.
وهي بعد الفاء
قنفخر
الصفحه ٤٧٩ : . وفاعله ضمير
المتكلم. وبعد ظرف. وغداة جر بالاضافة إليه. والبين كذلك. وما موصولة. وجملة صنعوا
صلته والموصول
الصفحه ٥٤٢ : الفتيا والقضيا في بناء فعلى من قضيت وأما
فعلى فحقها أن تنساق على الأصل صفة وإسما.
قلب الياء ألفا بعد
الصفحه ١٠ : الكتاب كذا وكذا ، وعند سيبويه كذا وكذا ، وقال سيبويه.
ونراه يكثر
الرجوع بعد سيبويه إلى الأخفش. وكثيرا
الصفحه ٧٧ : جزاه الله عني بما فعل (١)
وأما زيدا
فجدعا له ، وأما عمرا فسقيا له. واللازم أن تقع الجملة بعد حرف لا
الصفحه ١٣٥ :
:
عشية فرّ
الحارثيون بعد ما
قضى نحبه في
ملتقى القوم هوبر (١)
وقال :
بما أعي
الصفحه ١٧٥ : بين الرفع والجر على قلة بعد لو لا ولو جاءت علامة
الاضمار على القياس لقال أنتم كما قال الله تعالى
الصفحه ١٨٠ : أولو العقل وغيرهم. قال جرير :
ذمّ المنازل
بعد منزلة اللوى
والعيش بعد
أولئك