الصفحه ٤٠٠ : مالكا وقد كان قتل في الردة وأولها :
لعمري وما عمري بتأبين هالك
ولا جزعا مما أصاب
الصفحه ٤٦٦ : لقيت زيدا وعمرا قلت : أزيدا وعمرنيه ، وإذا قال ضربت عمر قلت أضربت عمراه ،
وإن قال ضربت زيدا الطويل قلت
الصفحه ٤٨٣ : ء في تالله وإيثار الفتحة على الضمة هي التي أعرف
في العمر.
الصفحه ١٢٤ : ذي صباح
لأمر ما
يسوّد من يسود (١)
وقال الكميت :
إليكم ذوي آل
النبي
الصفحه ٢٣٩ : إذا ساروا ليلا دعوا سيدهم.
(١) البيت له من
أبيات يمدح بها آل بيت النبي رضوان الله عليهم أولها
الصفحه ٢٧ : الحداثة. والمرد
جمع أمرد وهو من لم يبلغ سن نبات الشعر في وجهه.
الاعراب : إذا ظرف لما يستقبل من الزمان
الصفحه ٤٨ : ، فحل من فحول الجاهلية سلك في شعره كل مسلك ، وله
الدالية المشهورة التي قالها يمدح بها النبي صلّى الله
الصفحه ٨٧ : .
اللغة العاقر العظيم من الرمل الذي لا
نبات فيه شبه بالعاقر التي لا تلد. والجمهور الرملة المشرفة على ما
الصفحه ٢٩٩ : (٣)
__________________
(١) اللغة هزلت من
الهزال وهو الضعف. والجدب القحط وقلة النبات.
الاعراب يا حرف نداء. والمنادى محذوف أي
يا
الصفحه ٣٣٩ : بمخاطب كقولك ليضرب ريد ولأضرب
أنا.
وقد جاء قليلا
أن يؤمر الفاعل على المخاطب بالحرف ومنه قراءة النبي
الصفحه ٣٧٢ :
الشيء على صفة نحو أحمدته أي وجدته محمودا ، وأحييت الأرض أي وجدتها حية النبات.
وفي كلام عمرو بن معد يكرب
الصفحه ٤٥١ : رَبَّكَ
__________________
(١) قال المبرد قائله
مجهول يخاطب به النبي صلّى الله عليه وسلّم.
اللغة
الصفحه ٤٨١ : ) وهو له من كلمة يمدح بها النبي صلّى الله عليه وسلّم وقد
تقدم من حديثه في أول الكتاب.
الاعراب إياك
الصفحه ٤٨٩ : وأفيّس. وقد التزم ذلك في نبي وبريه.
الهمزة بين بين :
وإن كان ألفا
جعلت بين بين كقولك : سأل وتساؤل
الصفحه ٥٠٣ : على ذلك وقصي هذا غير ذاك الذي هو من أجداد النبي صلّى الله عليه
وسلّم لا كما توهم وكأن القائل بذلك لم