الصفحه ١٦٢ :
من ضرورات
الشعر. وتقول في المنصوب ضربتك وزيدا ولا يقال مررت به وزيد ، ولكان يعاد الجار
وقراءة حمزة
الصفحه ١٨٦ : اللهِ). وهي في وجوهها مبهمة تقع على كل شيء. تقول لشبح رفع لك
من بعيد لا تشعر به ما ذاك ، فإذا شعرت أنه
الصفحه ٢٠٧ : أتاهم فما قالوا له هيد ما لك إذا لم يسألوه عن حاله. وجه وده مثله
ومنه الأده فلاده ، وحوب وحاي وعاي مثله
الصفحه ٢٤٢ : خيرا لك (والشاهد فيه) أنه جمع على فعل ثم على أفاعل نظرا إلى
جانب الوصفية في الأول والأسمية في الثاني
الصفحه ٢٦٧ : مفردا وبه مثنى كقولك رجل ورجلان ، فتحصل
لك الدلالتان معا بلفظة واحدة. وقد عمل على القياس المرفوض من قال
الصفحه ٢٧٣ : ، والرباعي نحو معطى ومشترى ومستلقى
مقصورات ، لكون نظائرهن مفتوحات ما قبل الأواخر كمخرج ومشترك ومدحرج ، ومن
الصفحه ٣٠٠ : والاضافة لكونها بمعنى الخطة العظيمة فتكون الجلى
إسما للخطة وهي الشأن. وقال ابن يعيش الجيد أن تكون مصدرا
الصفحه ٣٢٧ :
ولو رفعت لكان
عربيا جائزا على وجهين : على أن تشرك بين الأول والآخر كأنك قلت إنما نحاول ملكا
أو
الصفحه ٣٣٣ :
أكرمك ، ولا تفعل يكن خيرا لك ، وألا تأتني أحدثك ، وأين بيتك أزرك ، وألا ماء
أشربه ، وليته عندنا يحدثنا
الصفحه ٣٤٧ : أعطيته. وليس لك أن تقول حسبت زيدا ولا منطلقا وتسكت ،
لفقد ما عقدت عليه حديثك. فأما المفعولان معا فلا عليك
الصفحه ٣٦٣ : يؤنث نعم لكون المخصوص بالمدح مؤنثا وان كان الفاعل مذكرا كما أنثه
هنا مع أنه مضاف إلى مذكر وهو زورق
الصفحه ٣٨٨ : لما خلفت لك من الأموال فافعل الخير
فاني آمرك به.
الصفحه ٤٣٧ : ضربت؟ وأتضرب زيدا وهو
أخوك؟ وتقول لمن قال لك مررت بزيد : أبزيد ، وتوقعها قبل الواو والفاء وثم. قال
الله
الصفحه ٤٥٣ : الفاعل مؤنث. وحقها السكون ولتحرّكها
في رمتا لم تردّ الألف الساقطة لكونها عارضة ، إلا في لغة ردية يقول
الصفحه ٥٢١ : ء والأفعال زائدة أو
منقلبة عن الواو والياء لا أصلا ، وهي في الحروف أصل ليس إلا لكونها جوامد غير
متصرف فيها