الصفحه ١١٩ : على الشرك ثم اسلم بعد ذلك وقبل النبي صلّى الله عليه وسلّم
اسلامه وأمنه وأول القصيدة
يا غراب
الصفحه ١٦ : ء».
بهذا الكلام
خاطب أبو القاسم جار الله محمود بن عمر الزمخشري الشعوبيين الذين استشرى أمرهم في
زمنه ووطنه
الصفحه ٥٦ : : (فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً). ومنه مررت به فإذا له صوت صوت حمار ، وإذا له صراخ
صراخ الثّكلى
الصفحه ١١٧ : عنها وقد جلده فيها عمر بن الخطاب رضي الله عنه
سبع مرات ثم نفاه إلى جزيرة وهو القائل في الخمر
الصفحه ١٣١ :
هذا الجبل بكت من وحشة الغربة وألم البعد عن الأهل فلله در من لامها اليوم على
استعبارها وجزعها لأنها قد
الصفحه ١٧١ : تغير بعد فراقنا له عما عهدناه عليه من الشباب والجمال
وذلك غير منكر فان الانسان عرضة للتغير.
(١) هو
الصفحه ٢٥٤ : منه
بعد الحذف ما يكون به على مثال المحقر لم يرد إلى أصله. كقولهم في ميت وهار وناس :
مييت وهوير ونويس
الصفحه ٢٨١ :
قوله تعالى : (وَهُمْ مِنْ بَعْدِ
غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ). ومعرفا باللام كقوله :
ضعيف النكاية
الصفحه ٣٦٢ : مضاف إلى المعرّف به ، وإمّا مضمر مميز بنكرة منصوبة. وبعد
ذلك اسم مرفوع هو المخصوص بالذم أو المدح. وذلك
الصفحه ٤٣٢ : على اسم مبتدأ كقولك
لو لا علي لهلك عمر.
__________________
(١) نسبه هنا لجرير
وهو الصواب. وزعم ابن
الصفحه ٤٣٨ :
وتحذف الهمزة
إذا دل عليها الدليل قال عمر بن أبي ربيعة :
لعمرك ما
أدري وان كنت داريا
الصفحه ١٧٧ :
الكاف والياء بعد لو لا في موضع الجر ، وإن لو لا مع المكنى حالا ليس له مع
المظهر ، كما أن للدن مع
الصفحه ١٦٠ :
الفرق بين عطف البيان والبدل :
والذي يفصله لك
من البدل شيئان أحدهما قول المرّار :
أنا ابن
الصفحه ٢٢٤ : ومائة ثوب.
إعراب كم :
وتقع في وجهيها
مبتدأة ، ومفعولة ، ومضافا إليها. تقول كم درهما عندك وكم غلام لك
الصفحه ٧٣ : حسبك خيرا لك ، ووراءك أوسع لك. ومنه من أنت
زيدا أي تذكر زيدا أو ذاكرا زيدا. ومنه مرحبا وأهلا وسهلا ، أي