الصفحه ١٥٢ :
تنخلته اذا تخيرته وانما قيل له المتنخل لحسن اختياره في شعره. وهو من قصيدة طويلة
يرثي بها ابنه أثيلة
الصفحه ١٠٣ : الكلام لأن
كنت حذفت اللام من لأن ثم حذفت كان لكثرة الاستعمال ، ثم جيء بالضمير المنفصل بدلا
من المتصل ، ثم
الصفحه ٧٠ : والقوم والعصابة إلا انفسهم وما كنوا عنه بأنا ونحن
والضمير في لنا. كأنه قيل أما أنا فأفعل كذا متخصصا بذلك
الصفحه ١٦٠ : بن
الحسحاس إلا ان خالدا لما كان أمير الجيش يومئذ نسبه إليه.
الاعراب أنا مبتدأ. وابن خبر مضاف إلى
الصفحه ١٧١ : إليه المصنف لأن منصوب كان خبر في الأصل والأصل في الخبر الانفصال (والمعنى)
لئن كان هذا هو المغيري لقد
الصفحه ١٣١ : خرجت مختارة في طلب العلى والسؤدد فلا يحق لها البكاء
كما قال له رفيقه امرؤ القيس يلومه على بكائه
الصفحه ٨٩ : (١)
__________________
(١) البيت له من
قصيدة طويلة يهجو بها عمارة بن زياد وكان يحسد عنترة ويقول لقومه انكم قد أكثرتم
من ذكره والله
الصفحه ٥١٨ : بحرف نداء محذوف.
وان حرف شرط جازم. وكنت كان فعل ماض ناقص. والتاء اسمها. وقبلت فعل وفاعل. وحجتج
مفعوله
الصفحه ٩٢ : بَيْنَ يَدَيْهِ) وكذلك أنا عبد الله آكلا كما يأكل العبيد ، فيه تقرير
للعبودية وتحقيق لها. وتقول أنا فلان
الصفحه ١٥٤ : وكان رجل أتى الأبيرد الرياحي وابن عمه الأحوص يطلب منهما قطرانا
لإبله فقالا له إذا أنت أبلغت سحيم بن
الصفحه ٣٣٧ : ولا فاء فيه فكأنه مجزوم.
وتقول والله إن
أتيتني لا أفعل كذا بالرفع ، وأنا والله إن تأتيني لا آتك
الصفحه ٤٨٧ : مبتدأ. وخبره محذوف أي أمانة الله قسمي كما يجوز في يمين الله في
البيت السابق.
الصفحه ٤٨٦ : عليه أو لقوله فقل
له كما حذف من بسم الله ابتدىء لأن ذلك انما يقال في كثير الأمر في الابتداءات.
وربك جر
الصفحه ١٧٥ : بين الرفع والجر على قلة بعد لو لا ولو جاءت علامة
الاضمار على القياس لقال أنتم كما قال الله تعالى
الصفحه ١٧٤ :
والضمير في
قولهم ربه رجلا نكرة مبهم ، يرمي به من غير إلى مضمر له ، ثم يفسر العدد المبهم في
قولك