الصفحه ٢٩ : والعلاء وما كان صفة في
أصله أو مصدرا.
وقد يتأول
العلم بواحد من الأمة المسماة به فلذلك من التأول يجرى
الصفحه ٣٤٢ : العلاء (١)
وضرب متعد إلى
مفعولين وإلى الظرف المتسع فيه كقولك : أعطيت عبد الله ثوبا اليوم ، وسرق زيد
الصفحه ٣٠ : (٢)
__________________
علا مباشرة. وقوله
بأبيض صفة موصوف محذوف أي بسيف أبيض والجار والمجرور في محل نصب على انه مفعول
بواسطة
الصفحه ١٠ : ،
والأخفش يجوز الزيادة في الإيجاب ويستشهد بقوله عز وعلا (يَغْفِرْ لَكُمْ
الصفحه ١٣ : بنفسه ، ويستعين
بعلماء اللغة الذين سبقوه كأبي عمرو بن العلاء والخليل بن أحمد الفراهيدي وثعلب
وقطرب
الصفحه ٦٢ :
الشاعر يرثي رجالا من قومه : يقول ذهب هؤلاء الرجال ولم يبق للعلا والمساعي من
يقوم بها بعدهم.
(١) هو من
الصفحه ٦٣ : كلبه كان بينهما مهاجاة. وقيس قبيلة. وقباء ضامرة البطن. والمقعبة الصرة
التي قد دخلت في البطن وعلا ما
الصفحه ١١٤ : وعلو الشأن وحسن السمعة. وسما علا وارتفع.
الاعراب ما نافية. وزال من اخوات كان.
واسمها ضمير يعود على
الصفحه ٢١١ : معناه من عال
ومن معال ومن علا. ويقال جئته من علو ومن علو ومن علو. وفي معنى حسب بجل. قال :
ردّوا علينا
الصفحه ٢٦٩ : أشسع وأشساع. وقد روي عن الأخفش أنه أثبت أشسعا. وقد يستعار جمع
الكثرة في موضع جمع القلة كقوله عز وعلا
الصفحه ٣٧٤ : استعظمته واستسمنته واستجدته أي أصبته عظيما
وسمينا وجيدا. وبمنزلة فعل نحو قرّ واستقرّ وعلا قرنه واستعلاه
الصفحه ٣٩٧ : .
معنى آخر لأن وإن :
وتخرج إن
المكسورة إلى معنى أجل. قال :
ويقلن شيب قد
علا
الصفحه ٤١٦ : (١)
ويقال جير
لأفعلن بمعنى حقا.
إن :
وإن كذلك أيضا.
قال :
ويقلن شيب قد
علا
ك وقد