الصفحه ٨٤ : بمعنى يكفيك.
الاعراب إذا ظرف. وكانت تامة. والهيجاء
فاعل. وقوله وانشقت العصا جملة فعلية عطف على جملة
الصفحه ٩٧ :
فيه النصب والبدل وهو المستثنى من كلام تام غير موجب كقولك ما جاءني أحد إلا زيدا
وإلا زيد. وكذلك إذا كان
الصفحه ٩٨ :
تامة مضافة إلى سي كأنه قيل لا مثل شيء جيء بالتمييز. وقال الفارسي ما حرف كاف عن
الاضافة وعليه ففتحة سي
الصفحه ١٠٠ : غير هذين الكوكبين متفارقان وليست إلا استثنائية وإلا
لقال إلا الفرقدان لأنه بعد كلام تام موجب اه أقول
الصفحه ١٠٩ : لي. وان حرف شرط.
وكان فعل ماض تام فعل الشرط. وذاك فاعله. وقوله ولا أب عطف على محل اسم لا
المتقدمة
الصفحه ٣٢٦ : ليس
إلا. فإن زدت أمس وعلقته بكان أو قلت سيرا متعبا أو أردت كان التامة جاز فيه
الوجهان. وتقول أسرت حتى
الصفحه ٣٥٨ : موصول. وأمسيت فيه صلتها. والجملة صفة الكرب. ويكون فعل مضارع إما من
كان الناقصة أو من كان التامة. وعلى
الصفحه ٢٠٧ :
الرجل فكانت فخا) قيل هو للعجاج وقيل لاعرابية تذكر زوجها وكان هرما وقبله :
لا خير في الشيخ إذا ما
الصفحه ٣٥٤ : للجمال وأهيئها
لها وكان زوجها كريما يهب الجمال فقال لها يوما عليّ الجمال وعليك الحبال فأنشدته
ذلك
الصفحه ٣٩٥ :
زيد بن عمرو بن نفيل من أبيات ترثي بها زوجها الزبير بن العوام رضي الله عنه.
اللغة بالله ربك يروى بدله
الصفحه ٤٨٥ :
لتحزنني فلا بك ما أبالي.
اللغة أمامة اسم زوجة الشاعر. والاحتمال
التحمل والارتحال. وما أبالي أي ما
الصفحه ٥٣٠ : لإعلال
الواحد والكسرة. وقالوا ثيرة لسكون الواو في الواحد والكسرة. وهذا قليل والكثير
عودة وكوزة وزوجة
الصفحه ٥٤١ : الدال ، ثم
أبدلت ضمة الدال كسرة للتناسب فصار معديا (والمعنى) قد علمت زوجي انني بمنزلة
الليث ان عدوت