الصفحه ١٣٥ : في بعض نسخ الكتاب. وقال المصنف : سيبويه بريء من عهدته وذلك لأن سيبويه لا
يرى الفصل بغير الظرف والجار
الصفحه ١٤٧ : بين الضمير المرفوع وصاحبيه ، وفيما سواهما لا فصل في الجواز
بين ثلاثتها. تقول الكتاب قرىء كله ، وجاءني
الصفحه ٢٢٦ : .
(٢) استشهد به سيبويه
في كتابه ولم يذكر قائله. وأغفله شراحه. وزعم العيني أنه للفرزدق. وكذلك ذكر ابن
يعيش
الصفحه ٢٦٠ :
الكتاب يقال أمليت الكتاب أمليه وامللته أمله لغتان صحيحتان والملوان الليل
والنهار.
الاعراب ديار الحي
الصفحه ٢٨١ : (٢)
__________________
(١) هو من شواهد
الكتاب التي لم يعرف لها قائل.
اللغة النكاية الاضطرار. يراخي أي يؤخر.
والأجل العمر
الصفحه ٤٢٤ : أَنَّكُمْ
تَنْطِقُونَ).
لا :
وقال تعالى : (لِئَلَّا يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتابِ). أي لأن يعلم أهل الكتاب
الصفحه ٥٠٢ : فصاعدا لا
تقع إلا زائدة كقولهم خاتم وكتاب وحبلى وسرادح وحلبلاب. ولا تقع للالحاق إلا آخرا
في نحو معزى. وهي
الصفحه ٥ :
خلّكان وبروكلّمان ، والمفصل في علم العربية وفقا لأحدى طبعاته ، كتاب لا يحتاج
إلى تعريف ، أو لأن يعرف
الصفحه ١١ : قلت : كي تفعل ما ذا.
وما أرى هذا القول بعيدا عن الصواب».
غير أن خاصة
الشمول التي يمتاز بها الكتاب
الصفحه ١٣ : وسواهم وكثيرا ما يتبنى الشواهد التي ذكرها سيبويه في الكتاب.
الصفحه ١٦ : بجار الله. وكان معتزلي المذهب مجاهرا بذلك حتى إنه
كتب في مقدمة كتاب الكشاف في تفسير القرآن : الحمد لله
الصفحه ١٧ : والأحمر بالكتاب العربيّ المنوّر. ولآله الطيبين أدعو الله
بالرّضوان ، وأدعوه على أهل الشقاق والعدوان
الصفحه ١٨ : كان في ألفاظ
البيت اختلاف في الرواية سردتها وعزوت كل رواية إلى راويها أو إلى الكتاب الذي
وجدتها فيه مع
الصفحه ٣٦ : فإن فيه خلافا بين الأخفش وصاحب الكتاب وما فيه سببان
من الثلاثي الساكن الحشو كنوح ولوط منصرف في اللغة
الصفحه ٣٩ : اقْرَؤُا
كِتابِيَه) وإليه ذهب أصحابنا البصريون وقد يعمل الأول وهو قليل
ومنه قول عمر بن أبي ربيعة :
تنخّل