الصفحه ٥٥٩ : .......................................... ٢٣
الباب الثاني : الإسم المعرب................................................... ٣٣
الباب الثالث
الصفحه ٢٣٠ : ثالثة أو فوق ذلك. فإن كانت ثالثة وعرف لها أصل في الواو
أو الياء ردت إليه في التثنية كقولك قفوان وعصوان
الصفحه ٢٤٠ : وجحمرشات.
جمع ما ثالثه مدة :
وما كان زيادته
ثالثة مدة فلأسمائه في الجموع أحد عشر مثالا : أفعلة ، فعل
الصفحه ٢٥٤ : تخيمة ، وكذلكم تاء تراث وهمزة أدد
، وتقول في عيد عييد لقولك أعياد.
تصغير الأسماء التي فيها واو ثالثة
الصفحه ٤٧٢ : الآخرة :
والألف الآخرة
لا تخلو من أن تكون في اسم أو فعل ، وأن تكون ثالثة أو فوق ذلك. فالتي في الفعل
الصفحه ٥٤٥ : حاتم
ولم أقل لك. والثاني أن يتحرك الأول ويسكن الثاني فيمتنع الإدغام كقولك ظللت ورسول
الحسن. والثالث أن
الصفحه ٥٦ : للتأكيد وأمنحك فعل مضارع فاعله ضمير المتكلم. والكاف
في محل نصب مفعول أول. والصدود مفعول ثان. والجملة في
الصفحه ٨٤ : كانت. وقوله فحسبك الفاء للجزاء
وحسب مبتدأ مضاف إلى كاف المخاطب والضحاك نصب على انه مفعول معه. وسيف خبر
الصفحه ١٤١ : ضمير يعود إلى
القدر. والكاف مفعوله. وذا المجاز مفعول ثان. والجملة الفعلية في محل رفع خبر المبتدأ.
وقد
الصفحه ١٥٣ : .
الاعراب كأنك الكاف اسم أن. وخبرها
محذوف ، أي كأنك جمل ولا يجوز أن يكون من جمال هو الخبر لأنه حينئذ لا يوجد
الصفحه ١٥٩ : إلى عبد الله إبن كيسبة بفتح الكاف وسكون الياء.
ونسبه ابن يعيش إلى رؤبة بن العجاج وهو خطأ لأن رؤبة لم
الصفحه ١٦٥ : أسباب : الهرب من التقاء
الساكنين في نحو هؤلاء. ولئلا يبتدأ بساكن لفظا أو حكما كالكافين التي بمعنى مثل
الصفحه ١٦٨ : والقبح في هذا دون القبح في البيت الذي
قبله لأن اتصال الكاف ببلغت حسن بخلاف اتصال ضمير الفاعل بالفعل فانه
الصفحه ١٧٣ : المبتدأ في المعنى. وانما كافة ومكفوفة. ونوكل فعل مضارع مبني لما لم يسم
فاعله. ونائب الفاعل ضمير المتكلم
الصفحه ١٧٤ : طحت طوحا كهوي الساقط.
فما مصدرية وقيل كافة. وهوى فعل ماض وباجرامه متعلق بهوى وقد جعل أعضاءه اجراما