الصفحه ٣٩٩ : نحر مشرق اللون مضيئه كان ثديا صاحبه حقتان.
(١) ظاهر كلام العبني
انه عزاه في الكتاب إلى رؤبة مع أنه
الصفحه ٤٢٧ : والتقدير لكنه لا أقليك. وعلى هذا جرى ابن يعيش في شرح كتاب المفصل
وأقرب من هذا أن يجعل اسم لكن المحذوف ضمير
الصفحه ٤٤٠ : .
(١) عزاه سيبويه في
كتابه وتبعه شارحوه لعبد الرحمن بن حسان بن ثابت. ورواه جماعة لكعب بن مالك
الانصاري
الصفحه ٤٤٣ : العزيز وصاحب أمره. فقال عبد العزيز
ويلك ذاك رجل كاتب وأنت شاعر لا علم لك بخراج ولا كتابة اخرج عني. فخرج
الصفحه ٤٧٨ : ويتهيأ له ثم لا يمضيه ولا ينفذ عجزا منه وضعف
همة.
(٢) هو من شواهد كتاب
سيبويه التي لم يعرف لها قائل
الصفحه ٤٧٩ : عما قبله وفي بعض نسخ هذا الكتاب جعل دارا لسلمى بعد حول قد عفت.
صدرا لقوله بل جوز تيهاء وكان هذا هو
الصفحه ٤٨٠ : (٢)
__________________
(١) تمامه. والتبن
والحلفاء فالتهبا. وعزاه سيبويه في الكتاب لرؤبة. وقال ابن يسعون انه لربيعة بن
صبح على ما
الصفحه ٤٨١ : ) وهو له من كلمة يمدح بها النبي صلّى الله عليه وسلّم وقد
تقدم من حديثه في أول الكتاب.
الاعراب إياك
الصفحه ٤٩٢ : .
__________________
(١) تقدم الكلام عليه
في أول الكتاب وقد أورده هنا شاهدا على إقحام الألف بين الهمزتين.
(٢) لم يسم قائله
الصفحه ٥٢٨ : الواو لأن الواوات أثقل عليهم من الياءات وقد روى بعضهم ثوب
مصؤون.
ورأي صاحب
الكتاب في كل ياء هي عين
الصفحه ٥٥٧ : إمكانه أحذف.
تم الكتاب
__________________
(١) لم يسم أحد قائله
وصدره (سوى أن العتاق من المطايا
الصفحه ٥٥٨ : .
* * *
بحمد من بنعمته تتم الصالحات. تم طبع
كتاب المفصل صنعة الإعراب للامام الزمخشري تغمده الله برحمته ورضوانه