الصفحه ١٨٧ : إذا أكل
آخر النهار. ورواه سيبويه في كتابه تعال.
الاعراب تعش فعل أمر فاعله ضمير
المخاطب. وان حرف شرط
الصفحه ١٨٩ : في كتاب الحروف :
إذا ما أتيت
بني عامر
فسلم على أيّهم
أفضل (١)
فإذا
الصفحه ١٩٥ : التعرض لمهاجاتي أمرا واضحا ظاهرا لا يخفى. وأنشده ابن قتيبة في كتاب
الشعر والشعراء. فقد ركبت أيرا أغر
الصفحه ١٩٨ : أهل الكتاب.
__________________
(١) صدره (متكنفي
جنبي عكاظ كليهما) وهو للنابغة من قصيدة حذر بها
الصفحه ٢٠١ : :
__________________
(١) هو لأعشى قيس كما
ذكره سيبويه في الكتاب.
اللغة الدهر الجملة الكبيرة من الزمن.
وبار أرض كانت لعاد
الصفحه ٢١٦ : :
__________________
(١) قيل إنه من رجز
للعجاج وأنكر بعضهم ذلك وقال إنه من شواهد الكتاب التي لم يعرف لها قائل.
اللغة عجائز
الصفحه ٢٢٠ : ء القيس حيث عجزوا عن حماية أبيه ملكهم حيث أسلموه للقتل وفروا
عنه. وخبر ذلك مبسوط في كتاب الشعر والشعراء في
الصفحه ٢٦٨ :
ردائي وجلّت
عن وجوه الأهاتم (٢)
__________________
(١) هو من شواهد
الكتاب التي لم يعرف قائلها
الصفحه ٢٦٩ :
وقد قالوا
ثلاثة أثوابا. وأنشد صاحب الكتاب :
إذا عاش
الفتى مأتين عاما
فقد
الصفحه ٢٨٢ :
وبيت الكتاب :
قد كنت داينت
بها حسّانا
مخافة
الافلاس والليانا
الصفحه ٣٠٠ : فلا شاهد فيه. وأنشده ابن
قتيبة في كتاب الشعر والشعراء ولا يجزون من خير بشر (والمعنى) أنهم يضعون الأشيا
الصفحه ٣٤٧ : بمعنى الرجز
وهو ضرب من الشعر. واللؤم عبارة عن دناءة النفس. وضعة النسب والخور الضعف ورواه
الجاحظ في كتاب
الصفحه ٣٥٠ :
ولا يك موقف منك الوداعا (١)
وقول حسان :
يكون مزاجها عسل وماء (٢)
وبيت الكتاب :
أظبيّ كان
الصفحه ٣٧٢ : . وللسلب نحو أشكيته وأعجمت
الكتاب إذا أزلت الشكاية والعجمة. ويجيء. بمعنى فعلت تقول قلت البيع وأقلته وشغلته
الصفحه ٣٨١ :
في :
وفي معناها
الظرفية كقولك : زيد في أرضه ، والركض في الميدان ، ومنه نظر في الكتاب ، وسعى في