الصفحه ٤١ :
مفتوحة الباء أي يسبحه رجال وبيت الكتاب.
ليبك يزيد
ضارع لخصومة
ومختبط مما
الصفحه ٥٣ : لا رجل أفضل منك ، وامتنع لا زيد منطلقا. واستعمال لا بمعنى ليس قليل ومنه
بيت الكتاب :
من صدّ
الصفحه ٦٦ : (٢)
وقول بعض ولده
:
__________________
(١) البيت من شواهد
الكتاب التي لم يعرف لها قائل.
اللغة من أجلك
الصفحه ٧٩ : قوم بؤس لزيد ومن أبيات الكتاب
:
__________________
البصريين. ورواه
الكوفيون مرفوعا على اضمار فعل
الصفحه ٨٢ : .
__________________
(١) لم أر من نسبه
إلى قائله غير أن ابن يعيش ذكر في شرحه على هذا الكتاب انه لرجل من بني عامر وقوله
في
الصفحه ٨٣ : فعلا كقولك ما صنعت وأباك
، وما زلت أسير والنيل ومن أبيات الكتاب :
فكونوا أنتم
وبني أبيكم
الصفحه ١٠٥ : أبيات الكتاب انه لعمرو بن قنعاس المرادي أولها :
ألا يا بيت بالعلياء بيت
ولو لا
الصفحه ١٠٦ :
نكدن ولا
أميّة بالبلاد (٢)
__________________
(١) هو من شواهد
الكتاب التي لم يعرف لها قائل
الصفحه ١٠٨ : البناء.
قال :
فلا أب وابنا مثل مروان وابنه (١)
__________________
(١) هو من شواهد
الكتاب التي لم
الصفحه ١٠٩ : وتأزرا به.
(١) اختلف في قائله
اختلافا كثيرا فقال سيبويه في الكتاب هو لرجل من مذحج. وقال أبو الرياش انه
الصفحه ١٣٠ : متغيرة كأن على سنابكها لكثرة ما ينصب منها من العرق
المختلط بالدم مداما.
(١) قال شارح أبيات
الكتاب هو
الصفحه ١٣٢ : فالذراعان أربعة كواكب
كل كوكبين منها ذراع. قال الزجاج في كتاب الانواء ذراع الأسد المقبوضة وهو كوكبان
نيران
الصفحه ١٣٣ :
فعلى حذف
المضاف إليه من الأول استغناء عنه بالثاني وما يقع في بعض نسخ الكتاب من قوله
الصفحه ١٣٤ : وجه له فان ابن عامر لم يعتمد في قراءته على ما رآه في بعض المصاحف من
كتابة شركائهم بالياء كما زعموا لأن
الصفحه ١٥٤ : الميم وفتح العين وتشديد الياء مصغر معاوية وهو أحد رجاز
الاسلام. ونسبه ابن يعيش في شرح هذا الكتاب للأسود