الصفحه ١٧٣ : قصيدة لأبي خراش الهذلي ، يرثي بها أخاه عروة
ويبكيه. ويذكر خلاص ابنه خراش من الأسر ، ويحمد الله على ذلك
الصفحه ١٧٤ : مطاوع هوى. وقد طعن فيه المبرد قال انفعل لا يجيء مطاوع
فعل الا حيث يكون علاج وتأثير. وقال ابن جني إن
الصفحه ١٧٩ : الكسرة فيها.
__________________
لاحتمال أن يكون
المراد بالخبيبين عبد الله وابنه خبيبا لا أخاه مصعبا
الصفحه ١٨٠ :
كالمساجد والمحامد واللوى موضع.
الاعراب ذم فعل أمر وفاعله ضمير
المخاطب. قال ابن هشام الأرجح فيه كسر الميم
الصفحه ١٨٩ : الضم في محل جر بعلى ويجوز فيه
الاعراب كما أشار إليه ابن مالك بقوله (وبعضهم اعرب مطلقا) وأفضل خبر مبتدأ
الصفحه ٢٠٠ : ولثأري.
(١) نسبه ابن يعيش
إلى عوف بن الأحوص قال في اللسان ونسبه الأزهري لقيس بن زهير ولا أظن الأزهري
الصفحه ٢٠٢ :
وكان مسترضعا في بني تميم. وبنو تميم وبكر في مكان واحد يومئذ فأتاهما الحارث في
إبنه فأتاه منهما قوم
الصفحه ٢٠٨ : بالتسكين. وضبار
اسم كلب قال الزبيدي في تاج العروس كذا وجد بخط أبي زكريا ومثله بخط الأزهري
وأورده ابن دريد
الصفحه ٢١٧ : . الا أن ابن هشام جوز ذلك لأنهم
توسعوا في الظروف ما لا يتوسع في غيرها واحتج له بهذا البيت (والشاهد فيه
الصفحه ٢٢٦ : .
(٢) استشهد به سيبويه
في كتابه ولم يذكر قائله. وأغفله شراحه. وزعم العيني أنه للفرزدق. وكذلك ذكر ابن
يعيش
الصفحه ٢٢٧ :
__________________
(١) هو له من أبيات
يهجو بها جريرا أولها :
يا ابن المراغة إنما جاريتني
بمسبقين لدى
الصفحه ٢٢٩ : . قال ابن السيرافي انه لشماء الهذلية من أبيات أولها :
تقول يا رب ويا رب هل
هل
الصفحه ٢٣٢ : واعدلوا عما لا يرضيكم منها.
(٢) هو لعمرو بن
العدّاء الكلبي وكان معاوية رضي الله عنه استعمل ابن أخيه عمرو
الصفحه ٢٣٨ : (والشاهد فيه) جمع فعلة بسكون العين على
فعلات بالتحريك. قال ابن سيده وهو شاذ لا يعول عليه.
(٢) هو للمخبل
الصفحه ٢٤٢ : عبد عمرو هو ابن شريح بن الأحوص.
وعنى بالأحاوص من ولده الأحوص منهم عوف بن الأحوص وعمرو بن الأحوص