الصفحه ٧١ : الملك القرم وابن الهما
م وليث الكتيبة في المزدحم
وشعثا منصوب باضمار فعل لأنه
الصفحه ٧٧ : من وجوه
شيعته واستعمله على البصرة بعد ابن عباس رضي الله عنهما. قال الجاحظ : أبو الأسود
معدود في طبقات
الصفحه ٩١ : فيه) تقدم ذي الحال على صاحبها
المنكر وقال ابن الحاجب يجوز أن يكون موحشا حال من الضمير في لمية. ولا شك
الصفحه ٩٨ : . وقال ابن
جني أصله سوى من سويته فتسوى فلما اجتمعت الواو والياء وسبقت إحداهما بالسكون قلبت
الواو يا
الصفحه ١٠٠ : .
قال طرفة :
أبني لبينى
لستم بيد
إلا يدا ليست
لها عضد
الصفحه ١٠١ : قولهم نشدتك بالله إلا فعلت ، والمعنى ما أطلب منك إلا
فعلك ؛ وكذلك أقسمت عليك إلا فعلت. وعن ابن عباس
الصفحه ١٠٧ : على
تأويل العلم باسم الجنس وهو الأجواد لشهرة بني أمية بالجود.
(١) قال ابن قتيبة هو
من بكر بن وائل
الصفحه ١١٠ : منك ابن حرة
أبي لما يرضى به الخصم ضائع
رفع صفة امرؤ أيضا. وحياتك مبتدأ مضاف
الصفحه ١١٣ : العام من أن تكون بمعنى اللام كقولك مال
زيد وأرضه وأبوه وابنه وسيده وعبده ، أو بمعنى من كقولك خاتم فضة
الصفحه ١١٦ : إلى ياء المتكلم حذفت منه النون قال ابن
يعيش والصواب ان الياء في موضع نصب اتفاقا.
(١) تمامه إذا ما
الصفحه ١١٩ : ابن الزبعرى وقعة
كان منا الفضل فيها لو عدل
اللغة المدى الغاية التي ينتهي
الصفحه ١٢٨ : :
أفبعد مقتل مالك بن زهير
ترجوا النساء عواقب الاطهار
ولو قال ابن زهيرة لاستقام
الصفحه ١٢٩ : ء. والرابع أنها تعمل عمل ليس
وهو قول الجمهور وقيده ابن هشام بشرطين كون معمولها اسمي زمان وحذف أحدهما وهنا في
الصفحه ١٤٨ :
وأكتعون
وأبتعون وأبصعون إتباعات لأجمعون لا يجئن إلا على أثره.
وعن ابن أيسان
تبدأ بأيتهن شئت
الصفحه ١٦٣ : قيس بن الأسلت. قال صاحب الأغاني لم يقع إليّ
اسمه قال ابن حجر في الاصابة واسمه صيفي وقيل الحارث وقيل