الصفحه ٣٨٧ : وهو الجانب. وحكى أبو عمرو الشيباني عن بعض العرب اللهم اغفر لي ولمن سمع
حاشا الشيطان وابن الأصبغ بالنصب
الصفحه ٣٩٠ : واضاءت الخبر لان ما لا
يتقدم خبرها على اسمها (والمعنى) قال ابن يعيش وصفهم انهم أهل ذلة وضعف لا يأمنون
الصفحه ٣٩٤ : ابن أبي
خازم وقبله :
إذا جزت نواصي آل بدر
فأدوها واسرى في الوثاق
الصفحه ٣٩٦ : فعل ناسخ ماضيا كان أو مضارعا وتقييد ابن مالك له
بالماضي لم يرتضه أحد لقوله تعالى (وَإِنْ
يَكادُ
الصفحه ٤٠٥ : . فالتخيير كقولك
أضرب زيدا أو عمرا ، وخذ إما هذا وإما ذلك. والإباحة كقولك : جالس الحسن أو ابن
سيرين ، وتعلم
الصفحه ٤١٦ : والله ، وأي والله ، وأي
لعمري ، وأي ها الله ذا.
وكنانة تكسر
العين من نعم. وفي قراءة عمر بن الخطاب وابن
الصفحه ٤٤٩ : وحدها هي حرف التعريف عند سيبويه ، والهمزة قبلها همزة وصل مجلوبة للإبتداء
بها كهمزة ابن واسم. وعند الخليل
الصفحه ٤٥٨ : :
__________________
(١) نسبه هنا لعمرو
بن هند الملك. ونسبه شارح الايضاح لجذيمة بن مالك الأبرش صاحب الزباء. وقال نسبه
ابن حزم
الصفحه ٤٥٩ : الخفيفة لالتقائها ساكنة مع ساكن آخر بعدها. ورواه ابن قتيبة
في كتاب الشعر والشعراء بلفظ لا تهن للفقير وعليه
الصفحه ٤٦١ : .
هاء السكت يجب أن تكون ساكنة :
وحقها أن تكون
ساكنة ، وتحريكها لحن ونحو ما في إصلاح ابن السكيت من
الصفحه ٤٦٢ : ظاهر (والشاهد فيه) انه حرك هاء
السكت وهو خطأ وانما حقها التسكين. وقد جرى ابن جني على ذلك ثم رجع عنه
الصفحه ٤٨٠ : (٢)
__________________
(١) تمامه. والتبن
والحلفاء فالتهبا. وعزاه سيبويه في الكتاب لرؤبة. وقال ابن يسعون انه لربيعة بن
صبح على ما
الصفحه ٤٨٧ : يمين بالفعل المضمر.
(٣) لم يسم أحد له
قائلا. قال ابن يعيش وقالوا انه مصنوع.
اللغة تأدمه تخلطه
الصفحه ٤٩٣ : الفضل ، واخشوا
الله ، واخشى القوم ، ومصطفى الله ، ولو استطعنا ، ومنه قولك الأسم والابن
والإنطلاق
الصفحه ٥٠١ :
الابنية المزيد فيها نبذا من القول في هذه الحروف ، واذكر ههنا ما يميز به بين
مواقع أصالتها ومواقع زيادتها