الصفحه ٩١ : فيه) تقدم ذي الحال على صاحبها
المنكر وقال ابن الحاجب يجوز أن يكون موحشا حال من الضمير في لمية. ولا شك
الصفحه ١٠٠ : فيها إلا عمرو فتحمل البدل
على محل الجار والمجرور لا على اللفظ ، وتقول ليس زيد بشيء إلا شيئا لا يعبأ به
الصفحه ١١٦ : إلى ياء المتكلم حذفت منه النون قال ابن
يعيش والصواب ان الياء في موضع نصب اتفاقا.
(١) تمامه إذا ما
الصفحه ١١٩ : ابن الزبعرى وقعة
كان منا الفضل فيها لو عدل
اللغة المدى الغاية التي ينتهي
الصفحه ١٢٩ : ء. والرابع أنها تعمل عمل ليس
وهو قول الجمهور وقيده ابن هشام بشرطين كون معمولها اسمي زمان وحذف أحدهما وهنا في
الصفحه ٢٠٠ : ولثأري.
(١) نسبه ابن يعيش
إلى عوف بن الأحوص قال في اللسان ونسبه الأزهري لقيس بن زهير ولا أظن الأزهري
الصفحه ٤٨٠ : (٢)
__________________
(١) تمامه. والتبن
والحلفاء فالتهبا. وعزاه سيبويه في الكتاب لرؤبة. وقال ابن يسعون انه لربيعة بن
صبح على ما
الصفحه ٥٣٩ : ، والسراب ما
يخيل للمسافر في الصحراء وقت الهاجرة انه ماء وليس بماء. وقال ابن يعيش الريع
الفضل والزيادة
الصفحه ٤٥ : وانما سمي المرقش لقوله في هذه القصيدة
الدار قفر والرسوم كما
رقش في ظهر الأديم قلم
الصفحه ١٦٣ : قيس بن الأسلت. قال صاحب الأغاني لم يقع إليّ
اسمه قال ابن حجر في الاصابة واسمه صيفي وقيل الحارث وقيل
الصفحه ٢٠٨ : بالتسكين. وضبار
اسم كلب قال الزبيدي في تاج العروس كذا وجد بخط أبي زكريا ومثله بخط الأزهري
وأورده ابن دريد
الصفحه ٢١٧ : . الا أن ابن هشام جوز ذلك لأنهم
توسعوا في الظروف ما لا يتوسع في غيرها واحتج له بهذا البيت (والشاهد فيه
الصفحه ٣٣٥ :
كروا إلى حرّتيكم تعمرونهما (١)
وقوله تعالى : (فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي
الْبَحْرِ يَبَساً لا
الصفحه ٣٥٤ : المقدر جواب القسم في البيت قبله وهو :
حلفت يمينا يا ابن قحفان بالذي
تكفل بالأرزاق
الصفحه ٤٠٥ :
معنى أو وإما :
ويقال في أو
وإمّا في الخبر أنّهما للشك ، وفي الأمر انهما للتخبير والإباحة