الصفحه ١١٤ : فعل هنا خلافا للكوفيين فيما جوزوه من قولهم الخمسة الاشبار
والثلاثة الأثواب. واستشهد ابن هشام في المغني
الصفحه ١٩٠ : إفراده على كل حال وأن يقال أيا لمن قال رأيت رجلين أو
امرأتين أو رجالا أو نساء ، ويقال في المعرفة إذا قال
الصفحه ٤٤٣ : بمديح استجاده فقال : حكمك يا أبا صخر. قال فاني أحكم أن أكون
مكان ابن رمانة ، وكان ابن رمانة كاتب عبد
الصفحه ٢١٢ :
أي مكان سهيل
وقد روى ابن الأعرابي بيتا عجزه :
حيث ليّ العمائم (١)
ويتصل به ما
فيصير للمجازاة
الصفحه ٤٣٤ : (والشاهد فيه) طرح الفعل بعد قد لدلالة الكلام عليه
وقد علمت بما نقلناه عن ابن جني انه غير متعين (والمعنى
الصفحه ١٩٢ : التي ترد الإبل في صبيحتها الماء. جلذيا بجيم مضمومة وذال معجمة
مكسورة بينهما لام ساكنة أي شديدا. قال ابن
الصفحه ٣٨٩ : يَنْهاكُمُ
اللهُ) وقال ابن كراع :
تحلل وعالج
ذات نفسك وانظرن
أبا جعل
لعلما أنت حالم
الصفحه ٢٥١ :
أرادوا ذلك قالوا : هذه شاة ذكر وحمامة ذكر.
ألف التأنيث المقصورة :
والأبنية التي
تلحقها ألف
الصفحه ٥٤٩ :
وإن التقيا في كلمتين بعد متحرك أو مدة فالإدغام جائز لأنه لا لبس فيه ،
ولا تغيير صيغة.
ليس
الصفحه ٢٣٨ : (والشاهد فيه) جمع فعلة بسكون العين على
فعلات بالتحريك. قال ابن سيده وهو شاذ لا يعول عليه.
(٢) هو للمخبل
الصفحه ٢٢٦ : .
(٢) استشهد به سيبويه
في كتابه ولم يذكر قائله. وأغفله شراحه. وزعم العيني أنه للفرزدق. وكذلك ذكر ابن
يعيش
الصفحه ٨٢ : .
__________________
(١) لم أر من نسبه
إلى قائله غير أن ابن يعيش ذكر في شرحه على هذا الكتاب انه لرجل من بني عامر وقوله
في
الصفحه ٩ : الكوفيون في إجازة منعه في الشعر ليس يثبت. وما أحد سببيه
أو أسبابه العلمية فحكمه الصرف عند التنكير كقولك رب
الصفحه ٢٣٢ : بادا ولم يجدوا
عند التفرق
في الهيجا جمالين (٢)
وقالوا لقاحان
سوداوان. وقال أبو
الصفحه ٥٣٦ :
وفي المثل أعط
القوس باريها. وهما في حال الرفع ساكنان. وقد شذ التحريك في قوله :
موالي ككباش العوس